Naruto: Back in Ancient Times

رواية Naruto: Back in Ancient Times مترجمة

ناروتو: العودة إلي العصور القديمة مترجمة:-

شاب من الأرض بعد حياة مأساوية وقصيرة بعض الشيء يحصل على خيار التناسخ في عالم ناروتو بأي جدول زمني من اختياره ورغباته.

شاهد وهو يعيش في العالم خلال الحقبة التي أعقبت ختم الذيول العشرة

نبذة من الفصل الأول:-

في الفراغ الفارغ الذي لا يوجد فيه شيء سوى الظلام بقدر ما تستطيع العين ، تطفو الروح.

عند فتح عينها ، تلهث الروح وكأنها تريد أن تأخذ أكبر قدر ممكن من الهواء. و لقد كانت تجربة مؤلمة ، وليست شيئاً يستحق التجربة مرة أخرى .

بدا إلى يده شفافة كما كانت ساقيه والشكل بأكمله.

بعد أن بقي في الفراغ لبعض الوقت محاولاً التعرف على محيطه ومحاولة فهم ما جلبه إلى هنا ، شعر فجأة بموجة من الذكريات محشوة في رأسه.

——————————

أول بوف

كان اسمي ستيفن دياس ، المولود في عائلة برازيلية متوسطة مكونة من ثلاثة أفراد. و لقد نشأت في أسرة محبة حتى توفي والدي في حادث. قيل لي إنه كان بسبب عطل في الفرامل ، لكن هذا لم يكن كل شيء لم تستطع والدتي تحمل وفاة زوجها وأصبحت مكتئبة لبعض الوقت.

اضطررت إلى الاعتناء بها لبعض الوقت بالمال الذي تركه والدي. و خرجت والدتي من اكتئابها بعد بضعة أشهر وعادت إلى العمل. فكنا سعداء لبعض الوقت حتى قررت الزواج مرة أخرى . و لقد كانت أخباراً صادمة بالنسبة لي لأنني كنت معتاداً بالفعل على نحن الاثنين فقط ، وبالنظر إلى أنني كنت في الكلية بالفعل لم أستطع أن أتصالح معها لبعض الوقت ، على الرغم من أنني أعطيت مباركتي.

بعد ذلك بعامين تم تشخيص إصابة والدتي بالمرض وبعد أشهر ، وبسبب النفقات اللازمة للعلاج ، هرب زوجها ، لذا عاد الأمر إلينا وكان كل ما أملك. اضطررت إلى ترك المدرسة لحساب النفقات اللازمة.

بعد أشهر تم استدعائي إلى المستشفى على وجه السرعة ، وأنا أعلم جيداً أن الأمر يتعلق بوالدتي ، فقد هرعت إلى هناك في حالة من القلق والتوتر. عند الوصول إلى المستشفى تم استدعائي إلى غرفة والدتي وهناك رأيت بعض الممرضات والطبيب المسؤول عن حالة والدتي ينظر إليّ بتعاطف.

دفعت الخوف الذي تسلل إلى صدري ، وسألت “ما الخطأ “. قال الطبيب بحسرة “أنا آسف ” وغادر الغرفة مع الممرضات.

قادمة إلى سرير أمي ، أمسكت بيدها وصرخت بصوت مرتعش “أمي ، أمي ، أجبني يا أمي “. فتحت عينيها بقوة ونظرت في عيني ، وبابتسامة محبة واعتذار ، قالت “أنا آسف ” وأغمضت عينيها.

عرفت في أعماقها أنها ماتت لكنني لم أرغب في تصديق ذلك لذلك ظللت أصرخ لها لتستيقظ جميعاً دون جدوى حتى تم إخراجي من الغرفة.

بعد أيام ، دفنت والدتي. حيث كان هناك بعض من صديقاتها حاضرات ، وعلى الرغم من أنني كنت أعرفهم إلا أنني لم أرهم أبداً أثناء مرضها. كثيرا للأصدقاء. و بعد أن انتهى كل شيء لم أستطع العودة إلى المدرسة لأنني شعرت أنها غير مجدية. فلم يكن لدي أي شيء كنت أعيش من أجله ، ولم يكن لدي أصدقاء ، ولا عائلة ، ولا شيء. و شعرت بالفراغ ، ولم يكن هناك دافع لفعل أي شيء.

خلال فترة اكتئابي ، وجدت بعض الكتب تتحدث عن الصعود إلى السماء وأشياء من هذا القبيل. جلب الكتاب القليل من الضوء إلى عيني لأنه تحدث بشكل رئيسي …. يتبع