"لا أعتقد أنها ستنجح … سنضطر إلى الجلوس وانتظار مجيء فريق الإنقاذ. حيث من الصعب علينا تنظيف الحطام والخروج من هنا ".
قال المغامر بعد فحص المخرج الذي أغلقه أنقاض السقف.
"لدينا أمر آخر أكثر أهمية من ذلك. شبيه الشيطان خطير. حيث يجب ألا ندعه يهرب إلى الخارج. و قبل أن يأتي فريق الإنقاذ ، يجب أن نحل هذه المسأله بأنفسنا هنا ".
تحدث الفارس المقدس.
لست بحاجة لقول ذلك مرة أخرى. و أنا سأقتل الشيطان أيضاً حتى أتمكن من مسح المرحله.
"ومع ذلك فإن اكتشاف الشبيه أمر صعب للغاية بمجرد أن يسرق صورة الشخص. لا يسرق الشبيه مظهر الشخص فحسب و كما أنه يسرق الذكريات والشخصية الأصلية لذلك لا يمكنك تمييزه عن الشخص الأصلي بهذه السهولة ".
كما اعتقدت ، هذا الفارس موهوب في تقديم شرح.
هل كان بارون نفط في حياته الماضية؟
"هل يعرف أي شخص هنا كيفية التعرف على الشبيه؟"
صاح المرتزق بصوت أجش.
بعد سماع الرجل فكر الجميع في الأمر بعمق. ومع ذلك يبدو أنه لا أحد لديه أي أفكار جيدة. كلهم التزموا الصمت.
"ماذا عن مجرد محاولة مهاجمة بعضنا البعض؟"
بعد سماع ما قلته للتو ، أصيب الفارس المقدس بالذعر قليلاً. ثم سأل،
"هجوم؟ ماذا تحاول ان تقول؟"
”حول النسخه. هل تكشف عن حقيقتها عندما تتعرض للهجوم؟ "
"ستفعل! حتى الشبيه سيكشف عن شكله الشيطاني للبقاء على قيد الحياة عند مهاجمته لأن قوته في شكله الشيطاني ستكون أقوى. ومع ذلك نحن لا نعرف من هو الشبيه فكيف يفترض بنا مهاجمة الشبيه؟ "
وأوضح الفارس اللطيف.
هناك طريقة.
"لدي فكرة. أتساءل ماذا سيفكر الجميع في هذه الخطة ".
"في ماذا تفكر؟"
"في بلدتي ، نسمي هذه لعبة المافيا."
"إذن بعد إجراء مناقشة واختتامها كل يوم ، اجمع آراء الجميع ، وأُحدد الشبيه ثم أُهاجم الشخص المختار؟"
"نعم."
هذا الفارس لديه موهبة رائعة في شرح الأشياء.
باستخدام طريقة لعبة المافيا ، سيضطر الناس بطبيعة الحال إلى التناوب والتحدث عن أنفسهم.
بدلاً من هوية الشبيه ، أنا أكثر فضولاً بشأن قصص الناس لذا فهذه هي أفضل طريقة بالنسبة لي.
"رفض."
قال الساحر بصوت هادئ.
ضحك المغامر وهو جالس في الزاوية.
"يبدو أنكم لا تتمتعون حتى بمستوى هراء الجرذ في فهم الشياطين. الشبيه هو شيطان قوي. لا يمكنني أن أكون متأكدا من النصر حتى لو قام الخمسة بجانب الشبيه بتوحيد قواهم وهاجموه معاً. لنفترض أننا جمعنا أفكارنا وهاجمنا شخصاً واحداً. سيكون من الجيد إذا حصلنا على الصحيح. ومع ذلك ماذا لو حصلنا على الخطأ؟ إذا خسرنا حتى شخص واحد فقط فلن نتمكن من هزيمة الشبيه ".
"آه لا داعي للقلق بشأن ذلك. سأقتل الشبيه ".
"أنت؟ كيف؟"
"أنوي قتله بنفسي."
أيضاً إذا أمكن ، أتمنى ألا يتدخل الآخرون ويعترضون طريقي.
قد تنخفض نقاط الخبرة التي أكسبها إذا انضم إليّ أشخاص آخرون في مطاردة الشبيه.
لم اسمع ابدا عن شبيه.
من الواضح ، ليس لدي طريقة لمعرفة مدى قوة الشبيه.
ومع ذلك يمكنني التخمين.
إنها مسألة إعداد مرحلة البرنامج التعليمي.
أولاً ، يجب على المتحدي العثور على الشبيه مع تقليل الخسائر.
من منظور النسخه ، قد ترغب في تقليل عدد الأعداء قدر الإمكان قبل اكتشافها.
قد ينصب كميناً لشخص ما عندما تسنح له الفرصة. قد يسبب الفتنة بين الناس. قد يحاول أيضاً تحويل الانتباه إلى كبش فداء.
ثانياً ، يجب على المتحدي هزيمة الشبيه مع باقي الأشخاص بمجرد الكشف عنه.
السؤال هو كم عدد المنافسين الذين سيظلون على قيد الحياة بحلول الوقت الذي يتم فيه اكتشاف الشبيه.
قال المغامر إنه سيكون من الخطر للغاية محاربة الشبيه بأربعة أشخاص فقط ، وستحظى المجموعة بفرصة ضئيلة للفوز حتى مع جميع الأشخاص الخمسة.
بافتراض أن المتحدي أقوى من متوسط القوة للخمسة الآخرين ، يجب أن يكون لدى المتحدي ثلاثة أو أربعة ناجين على الأقل ليحظى بفرصة ضد الشبيه.
ومع ذلك فإن مثل هذه الخطة تنطبق فقط على المنافسين العاديين.
إنها قصة مختلفة تماماً بالنسبة لي.
إذا كانت النسخه أقوى قليلاً من أو على قدم المساواة مع القوة المشتركة للخمسة هنا فإن الشبيه ليس قوياً بما يكفي ليضربني.
بصراحة ، يمكنني محاربتهم إذا جاءتني مجموعة من أربعة وشبيه في الحال ويمكنني الفوز.
بالطبع لم تعتقد المجموعة ذلك.
"تبجح."
"هذا هراء. هل جننت؟ تقتل الشيطان بنفسك؟ لماذا لا تقول إنك تستطيع أن تقتل تنيناً بنفسك أيضاً؟ "
أعتقد أنه سيكون أسرع إذا أظهرت قوتي بدلاً من شرحها بالكلمات.
مع تحمل هذا الفكر ، حملت إرادتي في المانا واستخدمت مهارة.
[طغيان (المستوى 3)]
التفسير: انشر المانا في المناطق المحيطة واكتسح الخصوم الأضعف.
لقد تعلمت هذه المهارة بالصدفة بينما كنت أمارس التواصل التخاطري الذي تعلمته من الراهب الرئيسي في الطابق الثالث عشر.
عندما مارست المهارة بمفردي ، أدركت أن هذه المهارة كانت مسؤولة عن الإحساس الغريب بالضغط الذي شعرت به من الراهب الرئيسي.
بسبب هذا الضغط بالغت في تقدير إمكانات الراهب القتالية ، وكنت شديد الحذر.
كانت المهارة مشابهة للتواصل التخاطري ، والذي سمح لي بنقل المعاني من خلال حمل إرادتي عبر المانا.
لم تحتوي المهارة على معنى تفصيلي في المانا. و بدلاً من ذلك طغت على الخصوم الأضعف بالضغط.
عندما يتأثرون بمهارة الطغيان ، سوف يميزون روح معركة قوية من الملقي ويشعرون بالضغط الهائل الذي يزحف إلى قلوبهم.
بالنسبة للأفراد المتضررين ، سيبدو وجود الملقي ضخماً وغامضاً كما لو كان هناك شيء مخفي بداخله.
سيبدو الفرق في القوة أكبر مما هو عليه في الواقع.
بالطبع ، لن تؤدي المهارة فعلياً إلى تدهور إحصائيات الفرد المصاب. حيث كانت المهارة في الأساس مهارة خداع.
بحمل إرادتي ، وصلت المانا إلى المجموعة التي تراجعت في خوف.
أصيبوا جميعاً بالذعر وسرعان ما تراجعوا. كلهم وضعوا أيديهم على أسلحتهم.
"الآن ، لنفترض أنني الشبيه. آه لا تفعلوا أي شيء أثناء حديثي. سأهاجمك دون سابق إنذار إذا فعلت ذلك ".
أصبحت عيون المجموعة أكثر حدة وعنفاً.
كانوا تحت تأثير المهارة لكن يبدو أنهم لم يفقدوا روحهم القتالية.
"إذا كنت أنا النسخه فلن يكون لديكم أي فرصة للنصر في البداية. لن يهمني ما إذا تم اكتشاف هويتي أم لا ".
"آه. لن نعرف حتى نحاول قتالك. نحن الخمسة هنا مشهورون جداً في القارة ".
"يجب أن تستمع إلى النهاية. و إذا لم أكن الشبيه فسيحدث الوضع المعاكس. طالما أنتم يا رفاق تستطيعون معرفة من هو الشبيه ، سأكون قادراً على قتله بغض النظر عن عدد الأشخاص الذين ما زالوا متبقين بحلول ذلك الوقت. بالنظر إلى ذلك ألا يستحق الأمر افتراض أنني لست الشبيه؟ "
"لذا كطريقة لمعرفة من هو الشبيه ، تريد منا أن نتناوب ونروي قصصاً عن أنفسنا؟"
سأل الفارس المقدس.
"هذا صحيح. حتى لو كان بإمكان الشبيه تقليد ذكريات الشخص وشخصيته فإن التحدث لفترة طويلة جداً قد يؤدي إلى بعض الأخطاء ، ألا تعتقد ذلك؟ ليس الأمر كما لو أننا نتحدث عن بضع جمل فقط. و يمكن للحديث عن النفس ليوم كامل أن يتسبب في قيام الشخص بإسقاط القرائن دون وعي ".
صمتت الزنزانه عندما أنهيت حديثي المنفرد.
بدا الأمر كما لو كانوا جميعاً يفكرون بجد.
هل سيقتنعون بكلماتي؟
على الأرجح لن يكون كذلك.
على الرغم من أنني كنت من قلتها إلا أنها لم تكن مقنعة تماماً.
بعد فترة ، قال الفارس المقدس ،
"أوافق على التناوب في الحديث. أولا ، أود أن أسأل عنك. و أنا في الواقع أعرف القليل عن الأربعة الآخرين. التقيت بهم عدة مرات بينما كنا نبحث في الزنزانه أيضاً. ومع ذلك ليس لدي أي معلومات عنك. لماذا لا تبدأ بمقدمة عن نفسك؟ "
الفارس المقدس جعل الأمر مزعجاً بالنسبة لي.
هدفي هو سماع قصصهم واكتساب المعلومات.
كانت هذه فرصة نادرة بالنسبة لي لتجاوز قيود نظام البرنامج التعليمي والحصول على معلومات مجانية. ألا يمكنك السماح لي بالمرور.
ومع ذلك لا يمكنني إخبارهم عني بطريقة صادقة أيضاً.
لن يصدقوا ما يجب أن أقوله عن هويتي الحقيقية.
ليس الأمر كما لو كان بإمكاني إخبارهم بالحقيقة وأقول إنني كوري ولاعب محترف سابق موجود حالياً في مرحلة البرنامج التعليمي ، أليس كذلك؟
أحتاج إلى إخفاء هويتي بشكل صحيح.
فكرت في الرسالة التي قرأتها سابقاً وقلت ببطء ،
"أنا هنا … للحصول على الكنز الذي يقال إنه مخفي في هذه الزنزانه. و أنا آسف لكنني لن أتمكن من إخبارك عن هويتي بالتفصيل. هناك الكثير من المنظمات المؤثرة التي ترسل شخصاً في الخفاء لتأمين الكنز ، أليس كذلك؟ أعتقد فقط أنني من أحد هؤلاء ".
أعتقد أنني تحدثت عن طريقي للخروج منه بشكل جيد.
ومع ذلك لم يعتقد الناس ذلك.
"كنت من قال لنا أن نتحدث ، ومع ذلك فأنت من يخفي هويتك. بصراحة أنت الأكثر تشككاً هنا ، أتعلم ذلك؟ أنت الشخص الذي يشبه الشبيه أكثر من غيره. هل تخطط للحصول على معلومات منا؟ هل لهذا طلبت منا التحدث عن أنفسنا؟ "
قام المغامر بإخفاء إحدى يديه خلف ظهره كما قال ذلك.
واو كان ذلك حاداً.
لقد كان محقا. و لقد كان مخططاً للحصول على المعلومات من خلال جعلهم يتحدثون.
لا أستطيع التفكير في أي شيء أقوله رداً على المغامر.
نظراً لأنني لم أتمكن من قول أي شيء على الفور فقد وضع الجميع مواقفهم ببطء من خلال حركات صغيرة.
"أيضاً لا يمكنني الموافقة على ما قلته سابقاً أيضاً. و آمل ألا تكون الشبيه لأن ذلك سيعطينا أفضل فرصة للبقاء على قيد الحياة؟ إذا فعلنا ما تقول وهرب الشبيه إلى الخارج فسيؤدي ذلك إلى حدوث فوضى هائلة في العالم. حتى لو كانت لدينا فرصة ضئيلة للنصر ، إذا قاتلنا نحن الخمسة سوياً ضدك وكنا قادرين على إلحاق ضرر جسيم وسحب شكلك الحقيقي. و بعد ذلك عندما يفتح المخرج ، سيتمكن رفاقنا من وضع حد للقيط مثلك ".
يا إلهي … لديك بالتأكيد منظور عالمي ، أيها السيد الفارس العظيم.
بالنظر إلى التغيير في اللهجة خلال ما قاله للتو ، يبدو أنه متأكد من أنني الشبيه.
بدت المجموعة وكأنها ستضرب في أي لحظة. أردت أن ءإن من الإحباط.
حاولت جاهداً إقناعهم بأفضل ما أستطيع. و كما اعتقدت ، ما زلت أخرق في إقناع الناس.
الآن كانوا يسحبون أسلحتهم أمامي مباشرة. إنهم لا يحاولون حتى أن يكونوا متخفين حيال ذلك. لوحت بيدي وقلت للمجموعة ،
"آه ، انتظروا دقيقة. اسمحوا لي أن أقول شيئا آخر ".
“تحاول التخطيط حتى النهاية! مت ، أيها الوغد الشيطاني! "
ألقى المغامر خنجراً في وجهي وبدأ المعركة
إذن في النهاية ، هذا ما يحدث؟
آه ، حان الوقت للعودة إلى الطريقة المعتادة.
يجب أن أضربهم بلا عقل ثم أجري محادثة معهم.
أولاً لم أتفادى الخنجر. أمسكته بحركة خفيفة بيدي.
لقد سئمت من هجمات القذائف.
لقد مررت بتجارب مؤلمة خلال أيامي الأولى في البرنامج التعليمي وتعلمت.
على الفور رميت الخنجر على المغامر.
طار الخنجر على المغامر وهو يصفر في الهواء ، وابتعد المغامر.
اقترب المرتزقة من ظهرى قبل أن أدرك. فتهربت من فأسه وابتعدت بسرعة.
كنت أحارب قوة مشتركة من فارس مقدس وفارس ، ومغامر ، ومرتزق و ساحر.
لم أكن بحاجة إلى التصرف مثل الوحش الغبي في لعبة تقمص أدوار لأحارب مقاتلي الخطوط الأمامية الذين يجذبون الانتباه.
الهدف الأكثر أهمية هو الساحر.
كان المرتزقة يحاول إبقائي هنا لكنني تجاهلته واقتربت بسرعة من الساحر.
كان الساحر يتلو التعويذة. حيث كان يتمتم بشيء ما وكان يتجاهل الاستعدادات للدفاع عن نفسه.
شعاآآك ~
في تلك اللحظة ، وضع الفارس المقدس نفسه بيني وبين الساحر.
أوه كان ذلك سريعاً.
يبدو أنك توقعت أنني سأذهب للساحر؟
كان الفارس المقدس يحمل صولجاناً على يده اليمنى ، ورفعها ليضربني.
بدلاً من التراجع عن خطواتي ، اندفعت وأمسكت معصم الفارس المقدّس.
بعد ذلك ضربت الكتف الأيمن للفارس المقدس بيدي الأخرى.
إنه يرتدي درعاً سميكاً لذا لا يمكنني أن أكون متأكداً لكن لوح كتفه على الأرجح مكسور.
تجاهل الفارس المقدس الألم وأرجح الدرع الكبير في يده اليسرى.
رجعت نصف خطوة إلى الوراء وتهربت من الدرع. بينما كنت في ذلك ركلت برفق في كاحل الفارس المقدس.
انهار الفارس المقدس وسقط على الفور.
اهتز مركز جاذبيته في الوقت الحالي ، ولم يكن قادراً على تحمل وزن درعه الثقيل.
"يوورااااايت!"
بدلاً من إضاعة المزيد من الوقت في الفارس المقدس الذي سقط للتو ، وجهت نظرتي إلى الساحر.
قبل أن اقتربت من الساحر مرة أخرى ، أكمل الساحر ترديد التعويذة.
"هجوم ناري!"
انفجرت كتلة ضخمة من اللهب باتجاه وجهي.
[تركيز المعركة]
عليك اللعنة. لا يزال الفارس المقدس على الأرض في منطقة السحر الفعالة لكن الساحر أطلق التعويذة السحرية على أي حال.
إنه بلا قلب.
يمكنني تفاديها بأمان إذا استخدمت الوميض وتراجعت. ومع ذلك سأضع مسافة بيني وبين الساحر.
أيضاً بعد أن يروا تحرك الوميض الخاص بي ، سيغلقون طريقي إلى الساحرة مثل جدار حديدي.
أحتاج إلى الفوز بينما هم جميعاً مبعثرون.
إذا قاموا بتشكيل حول الساحر وبدأوا في الصمود فسيصبح ذلك مزعجاً للغاية.
يجب أن أجبر طريقي من خلال هذا.
[أجنحة تالاريا]
تمتلك أجنحة تالاريا دفاعاً سحرياً عالياً. لذا غطيت بجناحي المقدمة وأوقفت كتلة النار التي كانت تتطاير نحوي.
الجو حار جدا. لدي مقاومة لعناصر النار لكن حتى مع ذلك أعتقد أنها شديدة الحرارة.
إنه قوي جداً.
كان الفارس المقدس على الأرض يلهث بحثاً عن الهواء يائساً كما لو كان سيموت.
تذكر ، لقد حفظت مؤخرتك يا سيدي الفارس المقدّس.
مباشرة بعد صد سحر النار ، اقتربت من الساحر من الأمام وركلته بقوة.
هذه سبارتا!
[ملاحظة: هل ما زال أحد يتذكر "هذه سبارتا!" نكتة من عقد مضى على أساس 300 فيلم؟] [مترجم: أنا أفعل. وستظل إلى الأبد ميماً خالدة]
لم يكن لدى الساحر فرصة للصراخ. حيث ألقيت به إلى نهاية الكهف واصطدم بالجدار.
كانت الركلة قوية علي جسده الضعيف لتحملها.
ربما يكون فاقداً للوعي على الأقل. قد يكون في الواقع يطرق على باب الموت.
سيكون من العار أن يموت.
لدي الكثير من الأشياء التي أريد أن أسأله عنها.
يبدو أن الساحر فقد وعيه. تعويذة النور التي كانت تضيء المنطقة انفصلت فجأة.
سقطت الزنزانه تحت غطاء الظلام مرة أخرى.
بادئ ذي بدء ، يبدو أن الساحر ليس هو الشبيه.
"عليك اللعنة. فيروس! هل لديك فانوس؟ "
"انتظر لحظة! لدي شعلة …! "
كان لدي تصور جيد بشكل استثنائي طوال النهار والليل وحتى الطاقة الحسية. لذا يمكنني تأمين رؤيه واضحة في الظلام والتحرك دون عوائق.
اقتربت بهدوء من المغامرة الذي كان مشغولاً بالبحث في جيوبه عن الشعلة.
لم يكن مستوى مهارتي في التخفي منخفضاً أيضاً لذلك سيكون من الصعب عليهم ملاحظة حركتي في الظلام.
بعد الاقتراب من المغامر قد قمت بإحماء يدي من خلال تكرار حركة القبض والفتح.
لفترة من الوقت الآن ، الطريقة التي كان يتحدث بها المغامر اللقيط معي كانت تثير أعصابي.
من هذه اللحظة ، سأحكم عليك بضربة قوية للغاية على حفرة المعدة.
