"ثم بدلاً من المحاربين فهم أشبه بالمرتزقة."
"نعم. و هذا صحيح. إنهم أقرب إلى المرتزقة الذين يتنقلون بين الأبعاد ، وبعضهم يختبئ وراء القناع الاجل لمجموعة المحاربين ".
ملاحظة المترجم: تتكون مجموعة المحاربين من المرتزقة الذين تسميهم الإمبراطورية فقط "المحاربون".
هكذا كان الأمر.
لقد اعتقدت أن الإمبراطورية تكلفهم دون تفكير بمهام لهذا وكان ذلك غير طبيعي بعد استدعائهم. و بدلاً من ذلك في مقابل استدعائهم ، ستعد الإمبراطورية بالدفع للمرتزقة عند اكتمال الطلب.
أستطيع أن أفهم سبب استدعائي عندما استدعيت بنفسي.
منذ أن تم إرسال العنصر "المطلوب" بشكل غير صحيح.
ثم لماذا تستر الإمبراطورية عليهم تحت منصب المحارب؟ ألا يمكنهم العمل فقط كمرتزقة؟ "
يبدو أن سيريغيا نفسها لم تفهم حقا وخدشت رأسها.
"أنا أيضاً لا أفهم لكن من المحتمل أن يكون له علاقة بالشرف أو الشهرة. ألن تفعل العائلة المالكة التي تقدم الطلب فقط أن تبدو رائعة؟ تظل هذه الأنواع من القصص بمثابة أساطير أو حكايات وتُلحق بالأجيال القادمة. و إذا أكملوا مهمتهم جيداً فسيتم منحهم الكثير من المعاملة المضيافة وستتحمل الإمبراطورية مسؤولية كبيرة أو سيحصلون على دعم الأشخاص في العاصمة الذي قد يتضمن حتى استعراضاً. و إذا كنت من النوع الذي يحب هذا النوع من الأشياء … "
اعتقدت أنه من المحتمل أنهم سيفعلون شيئاً من هذا القبيل لكن لا يمكنني الارتباط به.
إذا أردت القيام بذلك يجب أن تكون من المشاهير بدلاً من ذلك.
آه ، ألا يُمنح المشاهير في هذا العالم معاملة تفضيلية؟
لقد تحدثت مع سيريغيا حول هذا وذاك على طول طريق عودتنا إلى الحصن الذي استخدمنا البوابة للسفر إليه.
لقد كان وقتاً ثميناً حيث تمكنت من التعرف على حساسيات هذا العالم ومعرفته.
كما تعلمت الكثير عن فن المبارزة.
كشفت سيريغيا طواعية عن الحركات التي استخدمتها وكذلك مواقفها من الناحية النظرية وشرحتها لي ، ربما لأنها ستكون أكثر راحة أو ربما لأنها ستكون أفضل.
شرحت سبب كفاءتها ، وما هي إيجابياتها وسلبياتها ، وكذلك في المواقف التي يمكنكي تطبيقها عليها.
لم تكن هذه هي الطريقة التي تدربت بها على مهارتي في المبارزة لكن هذا كان أيضاً مفيداً لي.
منذ البداية ، كنت واثقاً أيضاً من دراسة النظرية.
ما عدا لم تتح لي الفرصة أبداً لدراسة نظرية القتال من قبل.
حتى أن سيريغيا أوضحت محتويات ما قامت بتدريسه لطلاب الأكاديمية.
منذ أن كانت معلمة في الماضي كان بإمكاني تعلم بعض النقاط حتى من المحتوى الأساسي.
"هنا تحرك تأرجح سيفك بشكل مائل وتتراجع خطوة إلى الوراء. و بعد ذلك تحتاج فقط إلى أرجحه سيفك ، وإيقافه بجوار خصرهم. سبب هذه الحركة هو … "
[ملاحظة المترجم: للتخيل فإنها تشرح أسلوباً حيث تقوم بقطع سيفك. أنت في الواقع تأخذ خطوة إلى الوراء بأسلوبها و عادة ، يمكنك أن تخطو خطوة للأمام ، وتضع وزنك على رجلك الأمامية.]
"بعد ذلك سوف يندفع الخصم إليك ، مستهدفاً تلك الفجوة بعد حركة كبيرة لذلك سوف يسرقونك من الوقت الذي تقضيه في تأرجح السيف المائل. و لكن في اللحظة التالية ، سترد بهجوم طعن أو ستتراجع خطوة أخرى ".
"نعم. أنت على حق. الحركات كما تراه تماماً ويبدو أنه لا يوجد شيء خاص بها ، ولكن الميزة المميزة لهذا النمط هي حركة القدمين ".
"هل تتحدث عن الخطوات؟"
"لا. بصراحة ، الخطوات ليست خاصة أيضاً. إنه فقط قدمك يجب أن تصوب في هذا الاتجاه. إنه أمر غير عادي ، أليس كذلك؟ "
"نعم إنه كذلك. عادة ، تجعل الوقفة القدم الأمامية تتحمل الوزن كمركز للتوازن. و هذا أكثر كفاءة وأكثر راحة. حتى لو هبطت بلا تفكير ووقفت في هذا الاتجاه … "
"نعم ، هذا هو الحال عادة ، ولكن إذا أدرت قدمك في هذا الاتجاه …"
"يبدو أنك ستكون قادراً على ركل العدو الذي تم دفعه واستعد لضربة سيف. قد تسقط ، ولكن إذا دفعتهم بما يكفي بركلك حتى لو سقطت ، يبدو أنك قد اشتريت وقتاً كافياً للوقوف قبل أن يتمكنوا من الاندفاع إليك مرة أخرى ".
"نعم أنت محق."
في حالتي لن أسقط بعد دفعهم بعيداً بركلة.
إنه بالتأكيد رائع.
"لكنها ليست عادةً تقنية يستخدمها الفرسان."
تم تصميم هذه الخطوة نفسها على أساس افتراض أنهم يتعرضون للهجوم من كلا الجانبين وأثناء التصدي لهذا ، يجب أن يتدحرجوا على الأرض.
"نعم. و لقد درست فن المبارزة الموجود كأساس لإنشائه. و لكنني بصراحة لم أختبر ذلك في قتال حقيقي ".
"إذا كانوا على هذا المستوى فيمكن بالتأكيد استخدام هذه الحركات في القتال الفعلي. أنت مدهش.
بالطبع لم أستطع تطبيق تعاليمها مباشرة في معاركي.
أنا ، وكذلك خصومي لم تنخدع بالسيف العادي الذي يتناسب مع القالب.
ومع ذلك إذا فهمت نظرياً العملية والنتيجة والسبب والنتيجة فيمكنني استخدام تقنياتها في معارك أخرى أو مواقف أخرى بقدر ما أريد.
لقد كانت تجربة جديرة بالاهتمام.
في الوقت نفسه كان الأمر ممتعاً أيضاً.
على الأقل لم تتعارض شخصياتنا ، وبما أن مجال اهتمامنا تزامن كانت رحلتنا إلى القلعة قيمة وممتعة.
هذه هي الطريقة التي وصلنا بها أسبوعاً واحداً في السنة ، ووصلنا أمام الحصن.
* * * * * *
كو وانغ !!
سمعت صوتاً يصم الآذان أمامي وتمتمت عندما رأيت بوابة الحصن تغلق.
"لابد أنهم أدركوا حقيقة أنك كنت تتاجر بالمال بطريقة غير مشروعة ، سيدة سيريغيا."
[ملاحظة المترجم: تذكر كيف قالت سابقاً أن جيوبخها كانت ممتلئة دائماً؟ نعم ، هذا على الأرجح.]
"مستحيل. و أنا لا آخذ أكثر من حصتي العادلة ، أيها المحارب ".
إذن أنت تقول أنك فعلت ذلك.
إذا لم يكتشفوا جرائم سيريغيا الماضية فلماذا جنود الحصن معاديون جداً؟
قبل فترة وجيزة ، تبادل الجنود الذين رأونا نقترب من بوابة الحصن الكلمات بصوت عالٍ ودخلوا على عجل إلى داخل الحصن.
الآن فجأة تم إغلاق بوابة الحصن.
بغض النظر عن رأيي في الأمر ، يبدو أنهم يرفضون دخولنا.
بالطبع كان هناك الكثير من الأشياء التي توقفت.
لقد غادرت أنا وسيريغيا دون سابق إنذار ولم يكن وصولنا إلى الحصن مختلفاً.
في هذه العملية ، استخدمنا سراً دائرة النقل عن بعد السحرية.
لقد اختبأنا في الحصن ، وشاهدنا المعركة تتكشف حتى أنني تعرضت للتعدي في ساحة المعركة.
ومع ذلك لا أعتقد أن هذه هي القضايا التي سيغلقون بوابة الحصن عليها.
"ما رأيك؟"
"أنا أيضاً لا أعرف حقا ما الذي يحدث. حيث يبدو أن القائد هناك لذلك دعونا نسمع ما سيقوله ".
كما قالت سيريغيا كانت هناك رجل يرتدي زيا عسكريا فاخرا فوق بوابة الحصن.
صرخ الرجل الذي بدا وكأنه القائد في جنوده.
"افتح البوابة!"
كما أمر بدأت البوابات المغلقة في إعادة فتحها.
"يبدو أنه كان هناك نوع من الخطأ ، المحارب."
"يبدو الأمر كذلك."
بدا لي أنه كان نوعاً من الخطأ ، ولكن بمجرد أن رفعت آمالي ، صرخ القائد مرة أخرى.
"اجلبه! قبض على اللص الذي حاول سرقة السيف المقدس وفشل! "
هاه؟ لص؟
كان الجنود يتدفقون من البوابة التي أعيد فتحها.
رأت سيريغيا هذه المنظر وسأل بهدوء "محارب. هل حاولت سرقة السيف المقدس وفشلت؟ "
"لا. أخرجته ثم أعدته إلى الأرض ".
"لماذا حاولت سحب السيف؟"
"كنت فقط … فضولياً."
على وجه الدقة ، استخدمت قوة السيف المقدس لإلقاء نظرة خاطفة على صعوبة المسرح وتقدير قوة ملك الشياطين.
كان هناك القليل من الفضول مختلط هناك أيضاً.
بدت سيريغيا وكأنه ينظر إلي مصعوقاً.
وبدلاً من توجيه اللوم إليّ بهذا التعبير ، سألتني "متى تسللت السيف المقدس؟"
"صباح أول يوم لي هنا."
"هل حصلت على إذن قبل رسمه؟"
"من الواضح أنني تسللت للتو."
"أرى. هل اعتنيت بلورة المراقبة؟ "
"ما هي بلورة المراقبة؟"
"إنها بلورة سحرية تسمح لشخص ما برصد مساحة محدودة من مكان آخر."
يبدو وكأنه أداة سحرية لها وظيفة مماثلة لكاميرا CCTV.
لم أكن أعتقد حتى أنه سيكون لديهم شيء من هذا القبيل.
"لا."
"إذن كانت هذه هي المشكلة. و عندما ترتكب جريمة عليك أولاً التفكير في إتلاف الأدلة أولاً ، أيها المحارب ".
"نعم. سأضع ذلك في الاعتبار في المرة القادمة. هل تعتقد أنه سيكون على ما يرام إذا قلت للتو أنني قد سحبت الأمر بدافع الفضول وأعدته مرة أخرى؟ "
"على الاغلب لا. و مجرد حقيقة أن تدخل إلى الغرفة التي تختم السيف المقدس هو جريمة خطيرة. و قبل كل شيء ، إذا كنت تريد إقناعهم بكلماتك فسيتم القبض عليك وسيتعين عليك الذهاب إلى العاصمة لمقابلة السلطة الحاكمة. وبعد ذلك ستكون عملية النقل والسجن صعبة إلى حد كبير. و لقد ارتكبت خطأ لذا قد يكون اتباعهم بطاعة أمراً صحيحاً لكنني لا أريد ذلك ".
"ثم؟"
"دعونا نهرب فقط. و لقد فكرت بالفعل في الاختفاء لذلك كل شيء يسير على ما يرام في النهاية ".
لا يبدو أن كل شيء سينجح في النهاية.
أتساءل ماذا علي أن أفعل.
على أي حال يجب أن أحصل على السيف المقدس من أجل تمهيد المسرح.
هل يجب علي فقط المرور من خلالهم؟
يتطلب الشحن الأعمى من خلالها دائرة النقل عن بعد السحرية.
لا أعرف كيف أستخدمه.
أنا أيضاً لا أعرف حقا موقع العاصمة لذلك لا يمكنني السفر إلى هناك.
بينما كنت أفكر توقف الجنود الذين كانوا يندفعون نحوي في مكانهم.
انقسم الجنود المتوقفون إلى عمودين وفتحوا الطريق.
ظهرت بعض الوجوه التي اعتقدت أنني رأتها من قبل في تلك الفجوة.
اقتربت مجموعة من حوالي مائة الرجل الذى يرتدى دروعاً فاخرة ومجهزين بأسلحة تشبه الحلي.
"هوو هوو. و قال الرجل على رأسه.
يبدو أنهم أشخاص رأتهم في مكان ما من قبل مع الأخذ في الاعتبار أنه يقول إننا نجتمع مرة أخرى.
”سيدة سيريغيا. هل تعرف من هم؟ "
"إنهم المحاربون أيها المحارب."
آه؟ أهه. إنهم الأشخاص الذين التقيت بهم في اليوم الأول.
يبدو أن المحارب في المقدمة كان من كان قريباً مني في ذلك الوقت.
كانت هناك نقطتان كانتا متفاجأتان.
حاولت سرقة السيف المقدس وفشلت وهربت. ألا تخجل من أن تُدعى محارباً؟ لي هو جاي؟ " سأل المحارب الرئيسي.
ارتفع عدد النقاط المفاجئة إلى ثلاث نقاط.
”سيدة سيريغيا. كيف تعتقد أنهم يعرفون اسمي؟ "
"خلال الحفل كان هناك وقت أخبرتنا فيه باسمك ، المحارب. ألا تتذكر؟ "
"هل أنا؟"
نظراً لأنني كنت قد حللت للتو إحدى تلك النقاط المفاجئة فقد تراجعت إلى نقطتين.
"جلالة. إذن ما الذي يفعله الهارب في هذه القلعة؟ هل تعلم ربما أننا قادمون؟ أنهت مجموعتنا المجيدة المحاربين جميع اختبارات الإمبراطور ونحن في طريقنا لهزيمة ملك الشياطين الذي يتم استدعاؤه في تلك السلسلة الجبلية ".
كانت أول نقطة مفاجئة هي أن الرجل الذي يسمي نفسه محارباً لديه السيف المقدس.
فقط لأنك تمتلك السيف المقدس فهذا لا يجعلك محارباً.
"إذا كنت تفكر في سأل المغفرة وأخذ مكان داخل مجموعتنا فاستسلم. و لقد انتهينا بالفعل من جميع استعداداتنا لهزيمة ملك الشياطين ولا نحتاج إلى مساعدة من أمثالك. و على الرغم من أنك عرضت شيئاً ما في العاصمة في ذلك اليوم … "
كانت النقطة المدهشة الثانية هي أن المحارب الثرثار قد حصل على السيف المقدس وظهر هنا في غضون أربعة عشر يوماً فقط منذ بدء المرحلة.
لقد استغرق الأمر أربعة عشر يوماً فقط حتى تنتهي المنافسة على السيف المقدس.
هذا مدهش.
كنت أعتقد أن الأمر سيستغرق حوالي 33 يوماً كما ذكرت كيريكيري.
ربما انتهى الأمر بشكل أسرع لأنني ، المتحدي لم يكن موجوداً.
دعونا نفرز هذا.
كنت قد أكدت أن المنافس التالي سيكون أمامه حوالي أسبوعين ليصبح مؤهلاً للتدريب السيف المقدس والحصول عليه.
أيضا المجموعة بأكملها التي أرسلت لهزيمة ملك الشياطين بلغ عددهم أكثر بقليل من مائة محارب.
وكان السيف المقدس هناك.
يمتلك السيف المقدس بالتأكيد قدراً هائلاً من القوة.
كان لديه ما يكفي من القوة لمنافسة ملك الشياطين.
ومع ذلك فإن استخلاص تلك القوة تعتمد على كفاءة العامل.
هكذا الأسلحة.
أيضا إذا جمعنا بين السيف المقدس وقوة ذلك المحارب …
انها ليست قريبة بما فيه الكفاية.
سيتم القضاء على جميع أعضاء المجموعة المحاربة من قبل ملك الشياطين.
بالطبع ، من المفترض أن يتم دعمهم بقوة المنافسين ولكن … لا يزال يبدو أنه سيكون صعباً.
لخصت كل المحتويات المنظمة في رأسي وتوصلت إلى استنتاج.
[PR و المترجم ملاحظة: الجمل القليلة التالية مكتوبة على أجزاء كما هو أسلوب المؤلف و هناك بعض التعديلات الطفيفة.]
المهام الرئيسية لمسح الطابق 26 هي كما يلي:
احصل على السيف المقدس في غضون 14 يوماً.
احصل على مبارز موهوب في المجموعة.
حارب ملك الشياطين على افتراض أن مجموعة المحاربين والإمبراطورية لن تكونا مفيدتين.
لا تستفز ملك الشياطين وعندما لا يتم استدعاؤه ، أرسله بلطف.
هل هذا كافي؟
إذا كانت التنشئة الاجتماعية هي نقطة قوة المتحدي فقد يتماشون مع مجموعة المحارب أو قد يجتذب دعم الإمبراطورية لكن ذلك لن يكون مفيداً كثيراً.
انتهيت من فرز أفكاري وكانت سيريغيا تسحب يدي.
لقد اتبعت خط رؤيه سيريغيا وعندما أدرت نظرتي ، رأيت الوجوه المحمرّة للمحاربين.
وخلفهم بدا المحاربون الآخرون غير مرتاحين أيضاً.
آه. فكنت أقوم بتنظيم أفكاري لذا لم أدرك أنني كنت أتجاهلها طوال هذا الوقت.
"آسف. لم أسمعك منذ أن كنت أفكر في شيء آخر. ماذا كنت تقول؟"
اللهاث المحارب وبدأ يقول شيئا.
تعال إلى التفكير في الأمر ، لقد تغيرت ملابسهم.
أعتقد أنني أستطيع أن أفهم كيف لم أتمكن من التعرف عليهم على الفور.
في غضون أيام قليلة ، أصبحوا أكثر بدانة وبدت وجوههم أكثر نعومة.
في حالة المحاربات بدت بشرتهن بيضاء كالحليب بشكل واضح.
يبدو أنهم كانوا تحت إشراف العاصمة.
تم استدعاؤهم كمحاربين لذلك ربما لقيوا ترحيبا حارا.
بالنظر إلى الأمر بهذه الطريقة ، أعرف لماذا لا يتم إعادة ضبط المرحلة حتى عندما تنتهي الجولة.
إذا تمت إعادة الضبط فإن المتحدّين لن يتخلوا عن قصد ويستمتعون بأيامهم الثلاثين في رفاهية وتكرارها دون تسوية
"أنت أيها الوغد الوقح! أنت تتجاهلني حتى النهاية … "
تمسكت بنفسي عندما سمعت صوت صراخه الغاضب.
أخرجت ألف سلاح من مخزني وانطلقت نحوه على الفور.
لم أهرع للقتال بسبب صراخ المحارب.
كان ذلك لأن المحارب رفع مقبض السيف المقدس بيده اليمنى.
إذا كان قد لوّح لي بسيف عادي فلن ألاحظه كثيراً.
بالطبع ، سيؤدي ذلك إلى تدهور مزاجي.
ومع ذلك كان هذا السيف المقدس مختلفاً.
لقد كان سلاحاً يمكن أن يعرض حياتي للخطر بسهولة بمجرد تأرجح خشن.
في الوقت نفسه ، اعتبرت أن المحارب الذي كان يربط السيف المقدس على خصره "عدو".
بمجرد أن اقتربت من المحارب ، أدخلت ألف ذراعي على شكل سيف طويل في صدره.
عندما اصطدمت الألف سلاح بدرع المحارب ، انكسر السيف إلى قطعتين.
على الرغم من أنني كنت مطروداً من سلاحي فجأة إلا أنني أعددت نفسي بهدوء.
تخلصت من ألف ذراع مكسورة ووجهت جسدي إلى الجانب ، متهرباً من مجرى سحب سيفه.
في نفس الوقت قد قمت بجر معصم المحارب.
وضع المحارب القوة في قبضته بشكل عاجل حتى لا يفقد السيف المقدس.
بدلاً من سرقة مقبض السيف المقدس بشكل غير معقول ، أظهرت هالة حادة داخل كفي الأيسر وقطعت معصم المحارب.
بعد أن انتزعت السيف المقدس المسروق من يده ، اندفع المحاربون الآخرون خلفه نحوي.
أخذ السيف المقدس من المحارب لم يستغرق سوى لحظة.
على الرغم من ذلك برؤيه كيف أن زملاء المحارب الذين كانوا وراءه يهرعونني في نفس الوقت ، يمكنني القول أنهم لم يكونوا هواة أيضاً.
على الأقل مقارنة بما كنت أعتقده.
عندما رأتهم يركضون نحوي على الفور تراجعت وخرجت قطرياً بالسيف المقدس.
لا ، لقد حاولت أن أخفض السيف المقدس.
[مرحباً أيها المحارب. إنه لشرف كبير حقا أن ألتقي بك مرة أخرى. و بما أنني بين يديك مرة أخرى بدلاً من ذلك النصف ذكي ، أشعر بتحسن كبير. و في العادة عليك أن تتعلم المصفوفه لكنني سأقدم لك خدمة خاصة هذه المرة.]
بينما كان السيف يثرثر ، أطلق موجة من الطاقة من الشفرة.
[ملاحظة العلاقات العامة: كمرجع ، إنها مثل شفرة إكسكاليبور المجيدة من إطار الحرب.]
فوجئت بالقوة والهجوم الذي كان يستهدف المحاربين. فوجئ المحاربون بهذه القوة وانعطف مسار سيف الذي كان يستهدف المحاربين فجأة إلى الأعلى.
لم يوجه هجوم السيف نحو المحاربين بل إلى الحاجز خلفهم.
وكما لو كان يقطع التوفو فقد تم تقطيع جزء من السور بشكل نظيف وبدأ في الانهيار بهذه الطريقة.
الجنود فوق السور والجنود الذين غادروا بوابة الحصن للقبض على سيريغيا ولم يكن بإمكاني فعل أي شيء سوى الجرف بعيداً.
رأيت الجنود مدفونين تحت الأسوار المنهارة ولم يسعني إلا أن تمتم.
[هاهاهاها. كيف الحال يا محارب؟ أنا الأفضل أليس كذلك؟ اليس كذلك؟ هل سيكون هناك سيف آخر مثلي في العالم كله؟ الآن ، ستذهب دون رمي بعيداً ، أليس كذلك؟]
"… لا ، هذا ليس سيفاً مقدساً. إنه سيف شيطاني ".
