رواية السير على طريق السيف الطائر مترجمة :-
رواية Seeking the Flying Sword Path مترجمة
هذا العالم به جنيات الثعلب ، وآلهة الأنهار ، وحوش الماء ، والشياطين العظماء والمتدربين الذين يسعون إلى الخلود.
من خلال تنشيط عيون الدهارما يمكن للمتدربين رؤية جميع أنواع الشياطين والأشباح.
صقل السيف الطائر ، ويمكنهم قتل الأعداء على بُعد آلاف الأميال.
عيونهم التي ترى كل شيء وآذانهم السمعية تسمح لهم بمراقبة كل شيء من حولهم …
كان تشين يون ، السيد الشاب الثاني لعائلة تشين ، أحد هؤلاء المتدربين …
مراجعات :-
1- كما تتوقع، فهي رواية أخرى من تأليف أنا أكل الطماطم مع بعض التعديلات الطفيفة.
الشياطين شريرة لأنها تتغذى على البشر. إن قتل البشر يجعلك تتراكم عليك الذنوب، وبالتالي تجلب غضب السماء.
ولكن إذا كان البشر يتغذىون على الحيوانات ويقتلونها كجزء من دورة الغذاء، فإن الخطايا المتراكمة تكاد لا تذكر.
كما ترى الشخصية الرئيسية هو شخص يكره الشر. أعني بالشر فعل الولائم على الأطفال الصغار. جعل الأطفال يتامى، الخ.
لكن الجزء الأكبر هو أن الشر يقتصر فقط على الدورة الغذائية للشياطين. لأن الشخصية الرئيسية نفسه يستمتع بلحوم الحيوانات. أخبرني عندما يقتل البشر الحيوانات ويأكلونها… أليس هذا هو نفس البشر الأشرار في الرواية الذين يلومون الشياطين؟
أنا لست سفيرًا لـ النباتيين أو أي شيء من هذا القبيل. تبا، أنا أستمتع بالطعام غير النباتي بنفسي. أقول فقط أن المؤلف يجب أن يحاول أن يكون محايدًا بدلاً من وصف الشياطين بالشر المحض فقط.
إنها دورة الغذاء بقدر ما يتعلق الأمر بالسماء.
لا يمكن للكاتب أن يقول أن الذين يأكلون السمك أشرار ولكن الذين يأكلون الدجاج قديسون. او يستطيع ؟ حسنًا، هو يقول ذلك بالضبط.
الرواية مليئة بهذا المنطق العظيم.
2- كتاب “البحث عن طريق السيف الطائر” للكاتب الصيني الشهير “أنا آكل الطماطم”. يشتهر أنا أكل الطماطم ببناء عوالم واسعة النطاق حيث يقوم بتوسيع تقاليد العالم ببطء مع تقدم الحبكة. تستعير القصة من الأساطير الصينية التقليدية، مما يجعلها تبدو كعالم جديد لمن لا يعرفون الأساطير الصينية. يقدم تطور القصة فصائل مختلفة، جيدة وسيئة، مع مرور الوقت. يتم إثراء القصة أيضًا بالاهتمامات المختلفة للفصائل المختلفة، إلى جانب الخروف الأسود الموجود فيها.
بطل الرواية هو شخص من العائلة، يمقت الشياطين لأسباب تم شرحها بشكل أعمق في القصة. كرجل عدالة، نتعلم ببطء عن تاريخه الذي أوصله إلى حالته الحالية. إنها تجربة جديدة جدًا للفرقة المعتادة التي تبدأ من الصفر. كما يوحي العنوان، فهو يستخدم السيوف الطائرة للهجوم والدفاع عن نفسه. إنها تلتزم بشكل وثيق بالفكرة الرومانسية لدى الصينيين القدماء للطيران بالسيوف إلى الخلود.
القصة لا تزال في بداياتها ولكني واثق من أن أنا أكل الطماطم سوف يوسع العالم ويعطينا مفاجآت سارة كما يفعل عادة. انضم إلى بطل الرواية مع أصدقائه وعائلته وحبيبه في رحلته نحو الخلود!
3- كما هو الحال مع معظم روايات أنا أكل الطماطم، فإن أفضل رواية للقصة هي في البداية عندما تكون مستويات الطاقة منخفضة وتكون تجربة أكثر تركيزًا وحميمية. كلما ارتفعت في الزراعة، انخفضت الجودة، وأصبحت القصة مفككة وغير شخصية، وكلما زاد حجم الحشو.
هناك الكثير من الهراء العشوائي في المنتصف والكثير من الهراء غير المهم، وتم إسقاط خيوط القصة وكل تلك القمامة. أعظم خطيئة في هذه الرواية هي أنها تنتهي فجأة من العدم، فهي مفاجئة وتحاول ربط جميع الأطراف الخاسرة في الفصول القليلة الأخيرة بطريقة متسرعة، وأظهرت القصة لمحات من عوالم أخرى وأشياء أكبر ونوع من الوعد بشكل غير مباشر القراء أكثر، ثم غاضبون حتى لا يتم رؤيتهم مرة أخرى. معظم الروايات لا تعرف متى تنتهي، لكن هذه الرواية لم تشعر حتى أنها تعرف إلى أين ستتجه، أو من يدري… ربما شعر المؤلف بالملل أو أنها لم تكن مشهورة بما فيه الكفاية.
لقد انتهيت من هذا منذ فترة، ولذا لا يمكنني الخوض في الكثير من التفاصيل حول مستويات الطاقة وكل تلك الأشياء، فهي في كل مكان على أي حال، لكنني لا أشعر أن هناك حاجة إليها باعتبارها المشكلة الأساسية في هذا هو أن كونك متواضعًا في أحسن الأحوال لا يمنحك حقًا نهاية مرضية أو أي شيء.
