الفصل 1147: الشحن في
مترجم: Jekai Translator المحرر: Jekai Translator
“لقد وصلت أخيراً!”
مع وميض ، انطلق السيد الموقر تشاي شينغ إلى الفضاء داخل بوابة المصائر .
كان شخص ما من المحكمة السماوية القديمة على وشك إيقافه عندما أوقفهم سوء تصرف الإمبراطور السماوي .
“انتظر ، هذا الشخص . . .” عبس سوء الظن . لقد شعر بشيء من هالة من جزء باب الأقدار قادمة من هذا الشخص .
“أن تعتقد أنه سليل القارة الوسطى في ذلك الوقت . . . وقد جاء كل هذا الطريق باستخدام الجزء؟”
في اللحظة التي دخل فيها السيد الموقر تشاي شينغ البوابة ، استشعر على الفور أكثر من 50 من خبراء المستوى الإلهي .
“الإمساك السماوي الإمبراطور؟ عودة الجنرال الالهي؟ سيادي الرعدة بودونغ . . . ”
ظهر أمامه العديد من الخبراء الذين يشبهون السجلات من الكتيبات القديمة . برؤية العديد من الخبراء المتميزين كان السيد الموقر تشاي شينغ مذهولاً بعض الشيء .
في اللحظة التالية ، تشكلت ابتسامة سعيدة “اللورد السماوي الإمبراطور ، عدو عظيم من العالم الخارجي غزا قارتنا المركزية وكان يطارد لقتلي إلى هذا المكان . هذا الشخص…”
“حسناً ، سنتحدث عن هذه الأشياء لاحقاً .” لا يمكن إزعاج إمبراطور الإمبراطور السماوي بالاستماع إلى ما قاله هذا البلد المتهور .
في رأيه ، يمكن حقاً اعتبار المتدربين الذين كانوا مختبئين في تلك القارة الوسطى الصغيرة حقاً من الأثرياء .
كان الكون متعدد المتغيرات شاسعاً جداً . علاوة على ذلك فإن المعلومات التي حصل عليها للتو في وقت سابق – مثل المعلومات حول إمبراطورية الساحر رقم واحد وكذلك المحارب Krypتيان الذي قمع بمفرده قلاع يوم القيامة التسعة – تجاوزت خيالهم السابق . كانت هذه الشخصيات والتأثيرات التي يمكن أن تهيمن على منطقة في الكون متعدد المتغيرات .
بالمقارنة ، فإن تطورهم في القارة الوسطى وكل تلك الأوقات التي قضوها في عبور الأكوان بدا كما لو كانوا ينظرون فقط إلى السماء من أسفل بئر .
صُدم السيد الموقر تشاي شينغ قليلاً ويبدو أنه يريد أن يقول المزيد عندما رأى أن العشرات من خبراء المستوى الإلهي من المستوى التاسع في المناطق المحيطة كانوا يرتدون جميعاً مظاهر قاتمة . صمت دون وعي .
لم يستطع الجنرال الإلهي المنبعث من الظهور أكثر من ذلك وأرسل تياراً من الإرادة العسكرية لشرح الموقف للسيد الموقر تشاي شينغ .
حتى السيد الموقر تشاي شينغ كان مذهولاً بعض الشيء لتلقي الكثير من المعلومات فجأة دفعة واحدة . كانت هناك معلومات عن جميع أنواع العبور عبر الأكوان ، وابتلاع الكواكب والعوالم ، وإمبراطورية عظمى استعمرت أكثر من عشرة آلاف كوكب وعالم ، ووجود أعلى قام بمفرده بقمع كل الحاضرين .
اتساع الكون متعدد المتغيرات والتأثيرات والشخصيات القوية التي لا نهاية لها ، والكواكب المتدهورة ، والحصون المرعبة التي كانت تضاهي الشمس ، والوجود الأعلى الذي دمر الحصون على الفور . . . كل هذا أعطى السيد الموقر تشاي شينغ الشعور كما لو كان نظرته على العالم قد اتسعت .
استرجع أفعاله في القارة الوسطى – قاتل لعدة عشرة آلاف سنة وقاتل ضد فانغ شينغ جيان . . . ثم شعر فجأة وكأنهم مجرد أطفال يلعبون في المنزل أو يلعبون بالطين .
لم يستطع السيد الموقر تشاي شينغ إلا أن يلجأ لإلقاء نظرة على الجنرال الإلهي الصاعد الذي أعطوه التوجيه . كان الجنرال الإلهي المنبعث من الوجود أيضاً هو الوجود الذي اجتاحت سمعته العالم في العصور القديمة .
لقد كان شخصية قد عارضت الإمساك بالإمبراطور السماوي لمنصب الإمبراطور السماوي . بمفرده ، اخترق القصر السماوي المركزي وشق طريقه إلى إمبراطور الإمبراطور السماوي .
إذا لم يكن الأمر كذلك لأن الإمبراطور السماوي الخبيث كان ما زال يحظى بدعم الإمبراطور السماوي السابق في ذلك الوقت ، فمن المحتمل أن يكون الجنرال الإلهي المنبعث من جديد هو الشخص الذي يتولى هذا المنصب .
تسبب ظهور مثل هذه الشخصية الأسطورية أمام السيد الموقر تشاي شينغ في شعور لا يمكن السيطرة عليه بأن كل شيء كان نوعاً من الوهم .
علاوة على ذلك فإن حقيقة أن مثل هذه الشخصية الأسطورية تبين أنها مجرد جندي صغير في ساحة المعركة الحالية زادت من هذا الشعور الوهمي .
بعد ذلك فقط ، مزقت القوى غير المرئية المساحة الفارغة التي ظهر منها السيد الموقر تشاي شينغ سابقاً ، وخرج فانغ شينغ جيان ببطء .
عند رؤية مظهر فانغ شينغ جيان لم يستطع السيد الموقر تشاي شينغ إلا أن يقول “إنه هو . كان هذا الشخص هو الذي غزانا من العالم الخارجي واستولى الآن على القارة الوسطى بأكملها . حتى أنه طاردني طوال الطريق هنا ، راغباً في قتلي .
“على الرغم من أن تدريب هذا الشخص هو فقط في المستوى السابع من المستوى الإلهي ، فإن فنون الدفاع عن النفس قوية للغاية .”
“هذا يكفي” قالت آلهة نهر الجليد التي كانت لديها شعر طويل ووصلت أيضاً إلى المستوى التاسع من المستوى الإلهي ، بهدوء . “دعه يكون . ستكتشف في المستقبل أنه بعد دخول مرحلة الكون متعدد المتغيرات ، هناك عدد لا يحصى من الشخصيات من هذا القبيل . كانت المعارك التي خضتها في الماضي مجرد شجار بين الأطفال ” .
ألقى السيد الموقر تشاي شينغ نظرة على هذه السيدة في مفاجأة . لكن قد غادرت بالفعل القارة الوسطى عندما ولد ، فقد قرأ العديد من الشائعات حول إلهة نهر الجليد من عدد كبير من الكتب القديمة .
هذه السيدة ذات الموهبة العظيمة ليس لها سيد ، ولا تنتمي إلى أي طائفة . بالاعتماد على دليل حصلت عليه من قبر قديم ، صعدت ووصلت إلى المستوى الأول من المستوى الإلهي .
بعد ذلك أسست طائفتها الخاصة التي تسمى طائفة نهر الجليد . استمرت في تطوير وتقوية الطائفة . جمعت كتيبات مختلفة وتمكنت من العثور على تقنيات عسكرية أخرى تملأ الثقوب المفقودة في تدريبها . في غضون 1000 عام فقط أو نحو ذلك وصلت إلى المستوى التاسع من المستوى الإلهي .
عندما حدثت فترة صغيرة من العصر الجليدي في القارة الوسطى ، تراجعت درجة حرارة العالم بأكمله وأصبحت حياة الناس صعبة بشكل متزايد . زعمت الشائعات أنها ، في ذلك الوقت كانت هي التي خرجت ولفتت البرد في العالم مع فيضان الجليد الكوني . لقد غيرت بمفردها فترة العصر الجليدي الصغيرة عبر الكوكب بأسره ، وانتشرت سمعتها على نطاق واسع .
في مواجهة مثل هذه الشخصية الأسطورية القديمة ، ارتفعت مشاعر السيد الموقر تشاي شينغ بشكل لا يمكن السيطرة عليه .
نظرت إلهة نهر الجليد إلى الشكل البشري في مركز الانفجار وقالت بوجه قاتم “حياتنا كلها الآن في يد ذلك الشخص . إلقاء نظرة جيدة في الوقت الذي لديك . قد لا يكون لديك لقاء آخر لمثل هذه الشخصية الاستبدادية عبر عدة آلاف من السنين ” .
كما صُدم الناس من إمبراطورية السحرة الأولى قليلاً عند ظهور فانغ شينغ جيان المفاجئ . ومع ذلك عندما رأوا عرض فانغ شينغجيان للفنون القتالية ورأوا ظهوره بوضوح ، فقد فوجئوا جميعاً قليلاً .
“هل يشبه لي آنبينغ؟” قال إدواردز بعبوس . “من هذا الشخص؟ هل يمكن أن يكون على صلة ببلد الأوهام؟ ”
تماماً كما كان الناس من إمبراطورية الساحر الأولى يقومون بكل أنواع التخمينات ، اتخذ الشخص الواقف داخل الانفجار خطوة إلى الأمام . تم القضاء على درجة الحرارة العالية والأشعة في نطاق عدة آلاف من اللقطات .
كان الشكل الذي تم الكشف عنه شاباً عادي المظهر بشعر أسود قصير ، وكان يرتدي زياً أبيض يشبه بدلة الفضاء المناسبة .
بدا نظيفاً وأنيقاً ، لكن وجهه بدا شاحباً بعض الشيء . بدا الشاب وكأنه طالب عادي ، وكان من المستحيل أن نفهم من مظهره أنه هو الشخص الذي أظهر براعة مرعبة دمرت قلعة دومزداي على التوالي في وقت سابق .
ومع ذلك بدا أن بصره يحتوي على نزعة شديدة . حتى أشعة الضوء المحيطة كانت مشوهة قليلاً بنظرته .
نظر في اتجاه فانغ شينغ جيان وقال بصراحة “أيها الإخوة؟” ثم شد قبضته قليلا . كان الأمر كما لو أن الشمس قد انفجرت بين يديه ، وأرسلت ضوءاً خارقاً . “أم قمامة؟”
تماماً كما قال هذه ، يمكن أن يشعر فانغ شينغ جيان بموجة خاصة تتجه نحو جسده . على عكس الموجات الكهرومغناطيسية أو أي نوع من الإشعاع ، يبدو أن هذه الموجات الخاصة لا تحتوي على أي طاقة على الإطلاق . بدلا من ذلك احتوتوا على معلومات نقية .
ومع ذلك من الواضح أن فانغ شينغجيان الذي صادف هذا لأول مرة على الإطلاق لم يتمكن من فك تشفير المحتوى الذي تحمله الموجات الخاصة .
ومن الواضح أن الطرف الآخر كان يستخدم هذه الوسائل للتحقق من هويته .
