الفصل 21: سآكل دجاجك دون أن أفعل أي شيء!
مترجم: Jekai Translator المحرر: Jekai Translator التقى
الرجل ذو الوجه المشوه مع مين وجهاً لوجه . بعد أن رأى الاثنان بعضهما البعض ، شعروا بالذهول قليلاً .
ومع ذلك رفعت رنجة على الجانب بالفعل مدفع رشاش UZI في يديها . أفرغت المجلة من الرجل ذو الوجه المندب!
كان الرجل ذو الوجه المندوب يرتدي درعاً من المستوى الثالث . حتى لو أصابته نصف الرصاص من عيار 9 ملم ، فما زال لديه الطاقة لرفع البندقية في يده ونار على مين .
أصابت هذه الطلقة جسد مين مباشرة وحطمت صدره إلى أشلاء . ومع ذلك كانت مين أيضاً ترتدي سترة واقية من الرصاص من المستوى الثالث .
كاد الرجل ذو الوجه المندوب ومين أن يصبح عاجزاً في الحال .
قبل أن يتمكن الرنجة المجاور لهم من إطلاق طلقة أخرى ، تحمل الرجل ذو الوجه المشوه الألم على ظهره وركض عائداً إلى مدخل ملجأ الغارات الجوية . سقط على الأرض .
“اللعنة ، اللعنة ، اللعنة! يالسوء الحظ!”
جلس الرجل ذو الوجه المندوب على الأرض ليأخذ أنفاسه . أخرج الضمادة وبدأ يعالج نفسه . ومع ذلك فإن الفريق الآخر لن يمنحه فقط الفرصة للعودة . خطى الرنجة اقتربت في لحظة .
سمع تشاو يانتشنغ أيضاً نار . ركض على الفور إلى الرجل ذو الوجه المشوه ليوفر له الغطاء . رفع تشاو يانتشنغ البندقية الأوتوماتيكية من النوع 95 في يديه واستهدف الرنجة عبر المخبأ .
ورد الرنجة على الفور . قبل أن يتمكن تشاو يانتشنغ من الضغط على الزناد ، اختبأت خلف صندوق ذخيرة . بعد ذلك أطلق شاو يانتشنج عدة رصاصات ، مما أجبر رنجة على البقاء خلف صندوق الذخيرة .
“هل تستطيع التحرك؟” حمل تشاو يانتشنغ البندقية الأوتوماتيكية من النوع 95 عندما سأل عن حالة الرجل ذو الوجه المتندب .
“يمكنني وضع ضمادة على نفسي ، لذلك يمكنني بالطبع التحرك! لكننا في ورطة كبيرة! ”
صرخ الرجل ذو الوجه المشوه بشراسة بينما كان يلف الضمادة حول نفسه .
“مشكلة كبيرة؟”
لاحظ شاو يانتشنج التخطيط داخل ملجأ الغارة الجوية . إذا أرادوا الهروب و يمكنهم الركض نحو المخرج في الخلف فقط . ومع ذلك كانت دائرة السم تتقلص تجاههم أيضاً . . .
لذلك بغض النظر عن الطريقة التي اعتبر بها الأمر كان من الأفضل لهم أن يسيروا في اتجاههم .
“هل تعرف هذين الشخصين؟” سكب الرجل ذو الوجه المتندب زجاجة من مشروب الطاقة في فمه . صرخ في تشاو يانتشنغ بعد أن أفسدها .
لم أر وجوههم بوضوح . انطلاقا من ردود أفعالهم ، يجب أن يكونوا على الأقل جنوداً محترفين ” . حلل تشاو يانتشنغ بموضوعية .
إنهم جنود محترفون بالفعل! في الواقع ، إنها كلاب تربيتها شركات تدير بذور الكابوس! هناك العديد من الأسماء لهم ، آكلي الأحلام ، الكوابيس ، Waساعات الإستيقاظ . . . على أي حال إنهم جميعاً أشخاص لا يمكن العبث بهم ” .
بعد أن عالج الرجل ذو ندوب الوجه نفسه ، صعد من الأرض وقام بتغيير بندقيته إلى مدفع رشاش M249 . لقد استعد لقمع هذين الوغدين بقوة نارية .
“و؟” نادراً ما تعامل تشاو يانتشنغ مع القضايا المتعلقة بالكوابيس . كان هذا هو عمل مستكشف الأحلام .
ومع ذلك فقد عرف خلفية الرجل ذو الوجه المشوه . تم حبسه في سجن فنجدو بسبب حكم الإعدام بعد تهريب بذور الكابوس .
كان الرجل على دراية بالشركات الأجنبية التي تستخدم بذور الكابوس كخوادم لـ ألعاب الأحلام .
“منذ ظهورهم هنا ، فهذا يعني أن هؤلاء المرضى يخططون حقاً لتنفيذ تلك الخطة اللعينة! كنت أتساءل لماذا فتح سجن فينغدو فجأة بذرة الكابوس من المستوى S للأشخاص في الخارج . لذلك هذا هو السبب! ”
ضحك الرجل ذو الوجه المندوب بفرح عندما قال هذا . بالنسبة له كان الأمر يستحق الاحتفال عندما كان سجن فينغدو في أزمة .
“أوضح ماذا تقصد!” حدق شاو يانتشنج في رنجة و مين ، اللذين كانا يختبئان خلف صندوق الذخيرة ، وقال .
بدلاً من قتل هذين الشخصين كان أكثر قلقاً بشأن تلك الخطة اللعينة التي ذكرها الرجل ذو الوجه المشوه .
“هل تعتقد حقاً أن جميع لوردات الكابوس . . . هادئون مثل ذلك الموجود في سجن فينغدو؟”
في تلك اللحظة قد سمع الرجل ذو ندوب الوجه شيئاً ما في ملجأ الغارات الجوية . كان يعلم أن مين كان يحاول علاج نفسه بالمجموعة الطبية . أخرج قنبلة صوتية واستعد لرميها بمجرد ظهور هذين الشخصين .
في الوقت نفسه ، استمروا في التحدث بصوت عالٍ للتستر على صوتهم وهم يسحبون المزلاج .
“أمراء الكابوس هؤلاء في الخارج جشعون للغاية . لا يوجد سوى العشرات من بذور الكابوس من المستوى S في العالم ، وربعهم في الإمبراطورية السماوية! هل تعتقد أنهم سيتظاهرون بأنهم لا يرونهم؟ ”
يمكن القول إن الحجة القائلة بأن بذور الكابوس كانت مثل الموارد المعدنية التي يمكن تقديرها . . . معترف بها في جميع أنحاء العالم ، خاصة بالنسبة لبذور الكابوس من المستوى إس . كانت بذور الكابوس من المستوى A والمستوى B خطيرة ، لكنها لم تكن شيئاً بعد تنقيتها . سوف يتحولون فقط إلى بذرة حلم عادية من نفس المستوى .
من ناحية أخرى كانت بذور الكابوس من المستوى S مورداً قابلاً لإعادة التدوير . يمكنهم استبدال بذرة الأحلام النقية مع كومة من الأرواح البشرية .
لذلك عندما تم إرسال الرجل ذو الوجه المندب إلى سجن فينغدو ووجد أن الإمبراطورية السماوية تغذي حياة السجناء المحكوم عليهم بالإعدام كل يوم فقط بطريقة “الختم” كان يعتقد أنها تضيع هذا المستوى بشكل خطير بذور الكابوس .
“هذا . . . عمل من أعمال الحرب .”
فهم تشاو يانتشنغ ما يلمح إليه الرجل ذو الوجه المشوه . كان يقترح أن غزو لورد الكابوس في سجن فينغدو هذه المرة كان مع سبق الإصرار!
“عمل من أعمال الحرب؟ ماذا تقول الكتب المدرسية؟ لوردات الكابوس هم أعداء مشتركون للبشرية . إذا مات لورد الكابوس المحتجز في سجن فنجدو ، ألن نكون جميعاً أحراراً؟ ” قال الرجل ذو الوجه المندوب .
عندما لم يسمع أي شيء بالداخل ، وقع وصرخ مرة أخرى . “يا له من عار . لقد واجهت أخيراً مثل هذا زنزانه الكابوس المثير . اللعنة ، كنت ما زلت أفكر إذا لم يتم التطابق معك في الجولة التالية ، فسأكون قادراً على قتل عدد قليل من الأشخاص! لكن اليوم الجولة الأخيرة! اللعنة!”
“لا تكن كذلك . . . متشائم . لعبة المعركة الملكية مفتوحة بالفعل للناس في الخارج . إذا كان من الممكن أن يصبح رائجاً ، فربما يكون تابير قادراً على التغلب على هذا الدخيل لورد الكابوس؟ ”
عرف شاو يانتشنج أيضاً أنه يجب أن يكون هناك سبب لإجبار سجن فينغدو على فتح باب الكابوس المختوم للجمهور .
“شائع؟ بالفعل! قد تتمكن من حفظ بذرة الكابوس من المستوى S من خلال لعبة المعركة الملكية التي ابتكرها الطالب ، ولكن ماذا بعد ذلك؟ ”
توقف الرجل ذو الوجه المندب للحظة واستمر “ربما لم تكن بذور الكابوس الأخرى من المستوى S التي أغلقتها محظوظة . الشخص الموجود في معهد الأبحاث في مدينة سالت ، والذي يوجد في سجن لونغشان ، والثالث ، والرابع الذي لا أعرف عنه . . . لن يجلس أسياد الكابوس هؤلاء مثل الأطفال الجيدةين . يمكن لهذا الطالب إنشاء المعركة الملكية واحدة فقط . . . واحدة! لعبة المعركة الملكية هي لعبة الأحلام الوحيدة التي يمكنها إرضاء ذوق لورد الكابوس الذي يصعب إرضاءه وتجعل الأشخاص العاديين مثلنا مدمنين . هل تعتقد أن “لوردات الكابوس” الباقين سيختارون انتظار موتهم ، من أجل نوعهم الخاص من البلدان الأخرى الذين لديهم عدد كبير من المؤيدين لابتلاعهم؟ هذا بالتأكيد مستحيل . سوف يفكرون في طريقة لإنقاذ أنفسهم . بحلول ذلك الوقت ، لن يكون من السهل احتجازهم ” .
قال تشاو يانتشنغ ببرود “هذا ليس من شأنك” .
“هذا في الواقع ليس من شأني!”
بينما كان الرجل ذو الوجه المندوب يتحدث ، تحركت مين وهرينغ أخيراً . سحب الرجل ذو ندوب الوجه والرنجة المزلاج في نفس الوقت .
ألقى كلا الجانبين قنابل الصوت والصعق تجاه بعضهما البعض . ركز تشاو يانتشنغ عندما كان يصوب القنبلة الجزء القادمة نحوه من السماء ويسحب الزناد .
كما اتخذ مين نفس القرار . استخدم M16 في يديه لنار مباشرة من خلال القنبلة التي ألقيت باتجاههم .
كلاهما ضرب أهدافهما . انفجرت القنبلتان في مساحة صغيرة ، وأسقطت موجة الارتطام الأربعة على الأرض .
“مهم . . .”
أراد الرجل ذو الوجه المشوه ، والذي سقط على الأرض ، الاستيلاء على مدفعه الرشاش M249 في حالة ذهول . ومع ذلك هرع رنجة بالفعل إلى جانبه .
تسببت موجة الانفجار أيضاً في قيام رنجة بإسقاط مدفعها الرشاش UZI . لم يكن للأسلحة النارية في زنزانه الكابوس حبل أمان .
ومع ذلك هذا لم يمنعها من قتل الرجل ذو الوجه المشوه . طعنت في حلقه بخنجر . عرف الرجل أنه لا يستطيع الهروب بعد الآن ، لذلك استخدم كتفه لتلقي الضربة ، ثم ضرب خوذته ضد الرنجة .
هذا التحطيم دمر مكياجها المظلل . استغل الرجل ذو ندوب الوجه هذه اللحظة ليخرج الخنجر من كتفه وقال لهرينغ الذي كان يتراجع “لن تنخدع بنفس الحيلة مرتين!”
على الجانب الآخر من ساحة المعركة ، أطلق مين النار على ساق شاو يانتشنج ، لكن هذا لم يؤثر على قتالهم على الإطلاق .
بعد بضع جولات من المواجهة ، استولى تشاو يانتشنغ على مين من الحلق . لقد حاول أن ينتحر من حياة مين بأقصى قوة يمكن أن تحشدها ذراعيه .
ومع ذلك كانت مين محظوظة . لمس المسدس الذي سقط على الأرض ، والذي استهدف ذقن شاو يانتشنج ، وسحب الزناد من مسافة قريبة . أنهت الرصاصة حياة تشاو يانتشنغ .
وقفت مين التي كانت ملطخة بالدماء ، بصعوبة . رفع المسدس في يده ووجهه نحو الرجل ذو الوجه المشوه والذي كان متورطا مع الرنجة . سمع الرجل ذو ندوب الوجه صوت المسدس يدور ، فأجاب على الفور لكن الأوان كان قد فات .
أطلق مين أربع طلقات متتالية . أصابت الطلقات الأربع صدر الرجل . وأزال الرصاص اللمسة الأخيرة من حيويته ، وجعلته يسقط على الأرض .
“هل هذان المهنيين؟” نظر الرنجة إلى الجثث وسأل .
“نعم ، لكننا أكثر حظاً .” بصق مين الو تقي الدم من فمه . قام بسحب جسده المصاب إلى مجموعة إسعافات أولية سليمة نسبياً .
“التعافي سرعة وإنجاز المهمة . يجب أن ندع ذلك السنجاب الصغير يفهم كيف يمكن أن يكون الكابوس مرعباً قبل أن ينتهي وقت هذا الكابوس! ”
بمجرد انتهاء مين من الحديث ، جاء صوت واضح وممتع فجأة من مدخل جانب آخر من ملجأ الغارات الجوية .
“سمعت طلقات نارية هنا!”
“احرص . قد يكون هذا كمين ” .
ومع ذلك كان صاحب الصوت متهوراً جداً . لم تكن حريصة على الإطلاق واندفعت مباشرة إلى ملجأ الغارات الجوية الفوضوي ، ووجدت رنجة و مين ، اللتين كانت جثتهما مغطاة بالدماء والجروح .
“إنه ليس كمين! نوبتان تنزفان ولا تضعان ضمادات! تعال وإلقاء نظرة – ”
أراد ويلا أن يطلب من شياو زو آن يأتي ، لكن مين رفع المسدس في يده مباشرة . كان يستهدف ويلا بعيداً .
أوه لا! و عندما أدركت ويلا أنها في ورطة ، ضغطت مين على الزناد . استدار المسدس ، لكن لم يحدث شيء .
لقد قضى على كل الرصاصات في مسدسه حينها!
“أنت لا تعرف حتى كيفية تحميل الرصاص . كيف نجت حتى الآن؟ لسوء الحظ ، قابلتني! ” قال ويلا بابتسامة .
في هذه اللحظة ، رفع ذلك السنجاب غير المؤذي المثير للشفقة والذي يتمتع بشهية جيدة بندقية HK 416 في يديها ووجه المسدس إلى هذين “النقطتين” بالنقطة الحمراء .
تم إفراغ المجلة المليئة بـ 5 .56 رصاصة في جولة واحدة . أصيب صدر مين بعدة رصاصات ، وسقط على الأرض . لم يستطع رنجة نطق أي كلمة . اخترقت رصاصة رأسها وتحولت إلى صندوق .
“لقد قتلت عدوك مين بـ HK 416”
“لقد قتلت رنجة عدوك بواسطة HK 416”
عندما ظهر هذان الإشعاران أمام أعين ويلا ، جاء شياو شوه أخيراً إلى ملجأ الغارات الجوية . رأى الجثث الأربع على الأرض .
“هل . . . بالفعل . . . أكلنا الدجاج؟ نحن . . . نجونا حتى النهاية؟ ” نظرت ويلا إلى الساعة على معصمها .
لقد قضوا على فريقين قبل المجيء إلى هنا . لم يتبق سوى ستة ناجين في الأصل ، وانكمشت الدائرة السامة أيضاً إلى ملجأ الغارات الجوية .
كان الاثنان قد فتشا حول ملجأ الغارة الجوية لبعض الوقت وذهبا بعد نار . كان شياو شوه مستعداً بالفعل للمعركة النهائية . بعد كل شيء ، أولئك الذين يمكنهم البقاء على قيد الحياة حتى النهاية يجب أن يكونوا أقوياء .
كان الرجل ذو الوجه المندوب و شاو يانتشنج كلاهما أعداء أقوياء لم يرغب شياو شوه في مواجهته . كان على استعداد للمخاطرة بحياته للقتال مع الاثنين . في النهاية ، وجد شياو شوه المعد ذهنياً أن الأمر انتهى بالفعل دون إطلاق رصاصة بعد الاندفاع هنا .
اربع جثث ملقاة على الارض بشكل مرتب . وسرعان ما ظهر أمامه النصر الذي كان يحلم به .
“الفائز العشاء الفائز الدجاج!”
مثل هذا تماما؟
لقد أكل الدجاج هكذا؟ لكن كان يتوق إلى أكل الدجاج لفترة طويلة ، لكنه . . . أكله بهذه الطريقة؟
“نحن فزنا! لقد نجونا حتى النهاية! ”
على عكس شياو تشو الذي كان غير مبالٍ وفارغ ، صرخت ويلا وهي تعانقه . كانت متحمسة للغاية لدرجة أنها كادت تبكي .
“امم” .
“أكلنا الدجاج! أكلنا الدجاج! ”
“حسناً . . .”
وقف شياو شوه مثل حطب ، وترك ويلا يهزه باستمرار .
هل كان هذا طعم الدجاج؟ لماذا لم . . . طعمها صحيح؟ هل كانت هذه دجاجة مسلوقة؟ لا ، الدجاج المسلوق كان لذيذاً أيضاً .
هل كانت هذه هي الدجاجة الأسطورية التي لا طعم لها؟
شعر شياو شوه أن قلبه كان فارغاً ، كما لو كان هناك شيء مفقود .
شعر المشاهدون في البث المباشر لـ ويلا أيضاً بنفس شعور شياو شوه .
استمرت التعليقات التي تفيد بأنهم لا يستطيعون قبول هذه النهاية في الظهور في قسم التعليقات في البث المباشر .
“مثل هذا تماما؟ مثل هذا تماما؟ مثل هذا تماما؟”
“كيف نجا هذين مبتدئين حتى الآن؟”
“أين هي المعركة الأخيرة التي كنت أتطلع إليها أكثر من غيرها؟ لا يمكنني قبول هذا! ”
لم تكن مجموعة كبيرة من الأشخاص في قسم التعليقات على استعداد لقبول النتيجة .
فجأة ، بينما كانت ويلا لا تزال تحتفل ، غطى الظلام المشهد فى الجوار .
شياو تشو الذي كان يبدو فارغاً وفي حيرة كان على دراية بالخطر . رفع كارابينر 98k في يديه وتفحص محيطه الجديد بيقظة .
“ماذا يحدث؟” اختبأت ويلا بجانب شياو تشو في خوف .
“هذا هو المكان الذي يمنحنا فيه لورد الكابوس المكافآت .” عرف شياو شوه فجأة ما كان هذا الفضاء .
عادة ، سيظهر لورد الكابوس ليقدم للناجين من الكابوس مكافآتهم ، لكن هذه المساحة كانت غير طبيعية بعض الشيء .
رأى شياو تشو اثنين من أسياد الكابوس يتقاتلان على مسافة بعيدة . يجب أن يكون لورد الكابوس ذو المسامير الحادة على ظهرها هو الدخيل!
ثم الشخص الموجود في سجن فينغدو . . . لم يستطع شياو شوه التفكير كثيراً!
كان الدخيل لورد الكابوس يمتص طاقة تابير بجنون . كان تابير يضعف مع كل ثانية تمر . تم انتزاع قوتها باستمرار من قبل لورد الكابوس الآخر .
ماذا يجب ان يفعل؟ ماذا يجب ان يفعل؟ ماذا يجب ان يفعل؟
كان بإمكان شياو شوه فقط رفع كارابينر 98k في يديه . استهدف المتسلل لورد الكابوس ، وأطلق بضع جولات متتالية .
أصابت الرصاص الذي أطلق من كارابينر 98k الدخيل لورد الكابوس ، مما أدى إلى كسر جلد وجهها الذي يشبه الخزف . كشفت الضربة عن بعض العيون القرمزية تحتها .
كما لاحظ الدخيل لورد الكابوس شياو تشو ويلا . تم طعن المسامير على ظهرها في اثنين منهم ، لكنهم ارتدوا بواسطة درع أرجواني فاتح!
أدارت تابير رأسها إلى الجانب ونظرت إلى هذين الفائزين . طفت A Level D بذرة الحلم أمام الثنائي . ثم قالت لهم بصوت ضعيف “اتركوا . . .”
“أنا . . . أفهم” .
لم يكافح شياو شوه كثيراً ، لكن هذا المستوى الوحيد من بذور الأحلام من المستوى D تسبب حقاً في مشكلة لـ شياو شوه .
“خذها . لقد حصلت بالفعل على ما يكفي من المكافآت اليوم ” . خدشت ويلا خدها . لكن لم تكن على دراية كاملة بالموقف إلا أنها لا تزال تقول “عليك فقط إحضاري لأكل الدجاج مرة أخرى في المرة القادمة .”
“في المرة القادمة؟”
“حسناً! اسمي في الواقع هو ويلا كانسر . أعيش في مدينة ماير بولاية نيو جيرسي . أنا بث مباشر . يمكنك أن تجدني على القناة الحية باسمي على النشل! ماذا عنك؟”
تجمد شياو تشو لبعض الوقت ، لكنه ما زال يتبادل الاتصالات مع ويلا . لكن كان قلقاً بشأن لورد الكابوس لم يكن هذا شيئاً يمكنه المساعدة فيه .
لذلك تحت نظرة تابير ، اختفى الاثنان خلفها . كانت هي والدخيل ، لو ، هما الوحيدان المتبقيان في الكابوس بأكمله مرة أخرى .
“يرثى له!”
بدا وجه لو المحطم شرساً للغاية في الوقت الحالي . ذهبت يداها أعمق وأعمق في صدر تابير .
“هؤلاء البشر يكرهونك كثيراً . يبدو أن لا أحد سيساعدك! سيكونون آخر زوار هذا الحلم! انتهت اللعبة!”
ومع ذلك بمجرد أن انتهى لوه من الحديث ، بدأ قلب تابير الذي توقف عن الضرب ، ينبض فجأة . تدفق تيار من الطاقة الساخنة من حيوية وعواطف عدد قليل من البشر إلى قلبها .
“كيف . . . يمكن أن يكونوا آخر . . . الزوار؟”
شعرت تابير أيضاً بخفقان قلبها . أعطتها الحيوية والطاقة العاطفية من البشر القدرة على الاستيلاء على لوه من الحلق . ثم ضغطت عليها شيئا فشيئا .
من أين أتت الطاقة؟
برزت عيون لو . وجدت أن العديد من الخيوط الحمراء القرمزية ظهرت خلف تابير ودخلت جسدها!
لم تأت هذه الخيوط من سجن فينغدو ولكن من جميع أنحاء العالم ، بما في ذلك أمريكا الشمالية واليابان وكوريا وأوروبا وجنوب شرق آسيا . . . لم يستطع عشرات الآلاف من اللاعبين الانتظار للذهاب إلى جزيرة جيدي للقتال!
هذا . . . كيف كان هذا ممكنا؟
في هذه اللحظة كان بإمكان تابير بسماع أصوات اللاعبين من جميع أنحاء العالم .
“ويلا فقيرة جداً في الألعاب ، لكنها أكلت الدجاج أيضاً . إذا دخلت ، أنا أفضل لاعب في أمريكا الشمالية ، ألن أكون قادراً على قتل عشرة أشخاص بنفسي؟ ”
“هل يجب أن أهبط في المطار أو P مدينة أولاً؟ أم أبقى في ملجأ الغارات الجوية؟ ”
“آمل ألا أموت مباشرة بعد الهبوط . آمل ألا أموت مباشرة بعد الهبوط! ”
“المظلي رقم 1 جاهز!”
“الجندي رقم 2 جاهز! أيها الإخوة ، اتبعوني! ”
“الفائز العشاء الفائز الدجاج!”
تحولت هذه الأفكار إلى قوة وبدأت في دعم تابير . اكتشفت أن . . . لم يكن الأمر في الواقع أنها لا تستطيع أن تستهلك هذه المشاعر الإيجابية . هي فقط . . . لم تجربها من قبل ووجدت صعوبة بالغة في الهضم .
ملأ الشغف القادم من اللاعبين في هذه اللحظة تابير بالعزم!
“على؟ كيف ستنتهي؟ دع اللعبة تستمر! ابدأ اللعبة الأولى والثانية والثالثة والرابعة والخامسة! حتى . . . حتى . . . أنت . . . “قالت تابير وهي تضغط على رقبة لو بقوة أكبر .
حتى تموت حتى أنتصر عليك!
حافظ تشيو رين على وعده . لقد جعل حقاً لعبة المعركة الملكية بمثابة اتجاه وجعلها ذات شعبية . كان عليها أيضاً تحمل المسؤولية ، وتحقيق توقعات اللاعبين في جميع أنحاء العالم .
يجب أن تحافظ على لعبة باتل امبراطورية التي كانت يتطلع إليها عدد لا يحصى من اللاعبين ، مستمرة باستمرار!
بغض النظر عن . . . الفائز ، الفائز ، بالتأكيد سأأكل هذه الدجاجة!
