الفصل 117: فيلم رومانسي كون
مترجم: Jekai Translator المحرر: Jekai Translator
“تشيو رين ، هل تعرف لماذا . . . لا يسمحون لشخصيات الأحلام ذات القوة القتالية العالية للغاية بالمشاركة في أفلام الأحلام والأعمال التلفزيونية الأخرى؟”
“لأن ذلك سيقلل من قوتهم؟”
بينما كان تشيو رين يتحدث إلى لين جيانهونغ ، قام بتدوين المعلومات اللازمة لبناء زنازين الحلم .
لكن كان أسرع في الكتابة لم يكن تشيو رين يكتب النص الآن . كان يربط بين أفكار وقنوات النصوص المختلفة على الطاولة .
كان هناك بالفعل نص مختصر على الكمبيوتر المحمول الخاص بـ تشيو رين . قام بطباعتها مباشرة باستخدام طابعة ووضعها على الطاولة .
“انها ليست بهذه البساطة . سيؤدي أيضاً إلى تشويه شخصية الشخصيات إلى حد ما . تشيو رين كان يجب أن تكون قد تعلمت عنها في المدرسة ” .
كان لين جيانهونغ صانع أحلام ذو خبرة كبيرة ، وكان يعرف الكثير من الأسرار حول صناعة صانع الحلم .
لذلك كان يخبر تشيو رين عن عيوب استخدام شخصية أحلام ذات ذاكرة وشخصية كاملة للعب شخصية أخرى بكلمات صادقة ككبير .
“العم لين ، تشيو رين ليس سوى طالبة جديدة هذا العام .” ذكّر كان شاوني لين جيانهونغ بأن تشيو رين لم يتعلم هذا الجزء بعد ، وفقاً للتقدم في مساره .
“أعلم ، لكن من الصعب بالنسبة لي أن أعامله كطالب جامعي لم يتخرج بعد أثناء عمله .”
نظر لين جيانهونغ إلى الخطط جيدة التنظيم التي رتبها تشيو رين على الطاولة . يمكنه قيادة فريق كامل بالكامل لإنهاء هذا المشروع كمدير للمشروع .
“لقد تم تعذيبي من قبل لوردات الكابوس طوال هذا الوقت ، لذلك أنا معتاد بالفعل على العمل في مثل هذه البيئة عالية الضغط .”
لم يتمكن تشيو رين من التغلب على الأدغال بشكل عرضي . في حياته السابقة كان أيضاً مدير مشروع لمدة أربع إلى خمس سنوات .
استطاع لين جيان هونغ أن يرى للوهلة الأولى الهدوء والمهارات التي يتمتع بها تشيو رين ، والتي كانت مختلفة عن طلاب الجامعة الآخرين ، عندما كان يعمل .
لم يسأل لين جيانهونغ أي شيء آخر ونظر إلى تشيو رين بنظرة أكثر رضا .
لسوء الحظ لم يعد الرئيس التنفيذي لشركة إذاعة حلم المحيط . حتى لو كان ما زال لديه المال لم يكن هناك مكان يمكنه استخدامه فيه .
“بالمناسبة ، تشيو رين ، كم عدد أفلام زنزانة الحلم التي تخطط لتصويرها؟”
لم يتعلم كان شاوني الكثير عن بناء الأحلام ، لكن أي شخص عادي يمكن أن يرى أن تشيو رين لم يكن يعمل من أجل سيناريو لفيلم أحلام واحد .
لذلك اختار كان شوني بشكل عشوائي نصاً يسمى “تايتانيك” وألقى نظرة .
كانت تخطط فقط لإلقاء نظرة على البداية ، لكنها سرعان ما جذبت بكلمات تشيو رين . ومع ذلك عندما انتهت من قراءة نصف النص ، وجدت أنه لم ينته!
كاد كان شوني أن يوبخ تشيو رين ويطلق عليه “كلب تقسيم المحتوى” .
ومع ذلك فقد كبت غضبها وبدأت في قراءة نص آخر يسمى “شروق الشمس الأبدي Spotless Mind .” بينما كانت تشعر بالتأثير ، اكتشفت أنه لم ينته من كتابتها مرة أخرى .
هذا جعل كان شوني مجنوناً بعض الشيء . التقطت سيناريو فيلم آخر على الطاولة . ومع ذلك اكتملت فقط بداية هذا السيناريو المسمى “ملك الكوميديا” .
في هذه اللحظة ، أدرك كان شاوني أن تشيو رين كتب فقط مخططاً تقريبياً للنصوص على الطاولة كلما كانت لديها فكرة .
انطلاقاً من مدى جدية تشيو رين ، لا يبدو أنه كان يخطط لإنتاج كل من هذه النصوص واحداً تلو الآخر أو اختيار واحد مناسب من بينها .
ربما…
“أخطط لبناء زنزانة الحلم عالم كاملاً ، يتميز بمواضيع مثل الرومانسية ، والأسرة ، والعواطف ، والحياة اليومية . إنه عالم يمكن أن يجعل أحلام أولئك الذين قاتلوا في ساحة المعركة لفترة طويلة وتعبوا من الحروب تشعر بالدفء . هل يمكن اعتباره فيلماً كوناً رومانسياً؟ ”
أعرب تشيو رين عن أفكاره .
“تقصد . . .” منتجع “لوعي الحلم؟”
“جلالة ” منتجع “للوعي الحلم .” أحب تشيو رين كيف وصفه كان شاوني .
ببساطة كان عالماً من الأعمال يجمع بين الحياة اليومية والحب والعواطف والأسرة . يمكن أن يكون هناك أيضاً بعض عناصر القوة العظمى ، لكن موضوعات القصص ستظل تركز على التفاعل العاطفي بين الشخصيات التي شفيت عقول الناس .
“هذا مشروع كبير . قال كان شوني “ستحتاج إلى الكثير من السيناريوهات المتميزة لدعمها” .
“إنه بالفعل مشروع كبير . يمكنني كتابة النصوص ببطء وإضافة السطور واحدة تلو الأخرى . لدي ثقة في أنني أستطيع القيام بذلك بشكل جيد ، لكنني بحاجة إلى قدر كبير من الاستثمار . قال تشيو رين وهو يلقي نظرة خاطفة على لين جيانهونغ “لدي أيضاً الكثير من الخيارات للممثلين” . لم يفعل لين جيان هونغ سوى أومأ يد “من فضلك” .
كان أي نص برمجي وضعه تشيو رين على الطاولة الآن كافياً لـ لين جيانهونغ لاستثمار مبلغ ضخم من المال ، لذلك يمكن لـ تشيو رين تحويله إلى زنزانة الحلم حقيقي .
كان مجرد تكديس تلك النصوص بأنماط مختلفة على الطاولة سيجعل الناس يشعرون أن تشيو رين كان موهوباً جداً .
ومع ذلك لم تكتمل هذه النصوص بعد . كانت هناك أيضاً أعمال بمخطط تفصيلي فجر عقول الناس .
وفقاً للمدير فينغ نيان ، ذهب طلاب جامعيون آخرون إما إلى المناسبات الاجتماعية أو عادوا إلى مساكنهم الجامعية للعب ألعاب الفيديو بعد الانتهاء من الفصول الدراسية ، لكن تشيو رين هرع مرة أخرى إلى مسكنه لكتابة البرامج النصية .
حتى بدون أوامر العمل كان تشيو رين ينغمس في عالم ذاكرته ويحاول كتابة تلك النصوص الممتازة في ذاكرته قدر الإمكان . ثم يخزنها مثل سنجاب صغير يستعد لفصل الشتاء .
عندما كان تشيو رين يركز على فرز قصة “فيلم الكون الرومانسي” بين يديه ، ظهر صوت طال انتظاره في وعيه .
“تشيو .”
عرف تشيو رين أن هذا الصوت العميق جاء من الرجل الخفاش دون التخمين .
“أي اكتشافات جديدة؟”
سمح تشيو رين لالرجل الخفاش والجوكر بالتجول بحرية .
كان الجوكر ما زال مفقوداً بينما كان الرجل الخفاش مختبئاً في زنزانة الكابوس الجيش . الآن بعد أن اتصل فجأة بـ تشيو رين كان عليه أن يكتشف شيئاً ضخماً .
“هل أنشأت شخصية تسمى شفرة داركين ، من يركض هناك؟”
يمكن سماع صوت انهيار المباني من جانب الرجل الخفاش . بدا الأمر كما لو أن شفرة داركين كان ما زال ينفد في زنزانة الكابوس التابعة للجيش . سيستمر هذا حتى يتم القضاء التام على الجيش بواسطة شفرة داركين .
“حسناً ، لقد فعلت . كانت هناك بعض الحوادث عندما ولد ، لكنه ما زال تحت السيطرة في الوقت الحالي ” .
” . . .”
وجاء صمت قصير من الجانب الرجل الخفاش . لم يوبخ تشيو رين على هذا ولكنه قال بشكل مباشر “يخطط الجيش لوضعك مع هذا وسحبك إلى الجانب الآخر من البشر .”
“ماذا؟”
عند سماع هذا توقف تشيو رين عن فرز القرائن في يديه ، بل قال ذلك بصوت عالٍ ، مما أخاف وانشيانغ الذي كان يقرأ نصوص تشيو رين .
كان شوني أخرجت المسدس المخفي على ظهرها واعتقدت أن الرجل الخطير موجود هنا .
“يرجى مواصلة . انا جيد . أنا فقط بحاجة إلى بعض الهواء ” .
سألت تشيو رين من العمة كان أن تضع مسدسها بعيداً . ثم سحب طوقه وذهب مباشرة إلى الشرفة لمواصلة الحديث مع الرجل الخفاش .
“ما هو هذا بالضبط؟”
أرسل الرجل الخفاش طلبا إلى تشيو رين لمشاركة حواسهم . كان هذا أكثر أماناً من عودة تشيو رين شخصياً إلى جيش زنزانة الكابوس .
أغلق كيو رن عينيه . عندما فتحها مرة أخرى ، رأى أن البطل الخارق ، الملهى الليلي ، ذو الوجه المتورم والكدمات ، والذي تعرض للضرب من قبل شفرة داركين من قبل تم تعليقه من قبل الرجل الخفاش .
حسناً ، يمكن اعتبار هذا بمثابة عمل الرجل الخفاش الرمزي .
ما اهتم به تشيو رين أكثر هو موقع الرجل الخفاش . . .
بدا هذا المكان وكأنه غرفة اجتماعات . . . كان هناك أشخاص لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح من قبل تشيو رين المختبئين في كل مكان في الظل .
عرف تشيو رين أن الجيش مقسم إلى العديد من الأقسام . على سبيل المثال كان ريبر عضواً بارزاً في الساحة المخفية ، بينما كانت ألما عضواً بارزاً في أكاديمية التدريب .
ومع ذلك مع الحجم الحالي للجيش لم يعد بإمكانهم دعم مثل هذا القسم الإداري الكبير .
بالتفكير في ما قالته ألما من قبل ، شعرت تشيو رين أن زنزانة الكابوس فوق المحيط الأطلسي قد لا يكون عالم الكابوس الكامل للجيش .
أثبت العدد الكبير من المقاعد الفارغة في غرفة الاجتماعات شكوك تشيو رين .
ومع ذلك ما كان يركز عليه الرجل الخفاش حقاً هو قائد الجيش ، ريزور ، وشخص نحيف آخر جالس على كرسي متحرك .
كان هناك العديد من الخراطيم المخيفة التي تم إدخالها على ظهر ذلك الشخص النحيف ، وكانت هناك كمية كبيرة من الضباب الأسود في الخراطيم . لم تستطع تشيو رين معرفة ما إذا كانت تمتص الضباب الأسود أم أنه تم ضخه في جسدها .
ما لفت انتباه تشيو رين هو أن مظهرها كان مشابهاً بنسبة 70 ٪ لمظهر آلاينا . بصراحة ، ستبدو مثل آلاينا بعد أن تكبر .
كانت هناك شاشة عرض عملاقة في وسط غرفة الاجتماعات . كان المحتوى المسقط هو المشهد الذي كان فيه شفرة داركين مستعرة في جيش زنزانة الكابوس .
سألت السيدة الجالسة على الكرسي “صانع الأحلام الذي صنعك يراقب الآن ، أليس كذلك؟”
أومأ الرجل الخفاش برأسه مباشرة دون إخفاء أي شيء .
“من المفاجئ بعض الشيء أن ألتقي بك بهذه الطريقة . أنا أخت ألينا ، سوري ، لكن لدي هوية أخرى قد تكون مهتماً بها . . . “انعكس وجه تشيو رين في تلاميذها الرمادي الفضي . تابعت “أنا والدة وحوش الظل .”
والدة وحوش الظل . . . استطاعت تشيو رين برؤية الأجهزة على جسدها . هل اعتادوا على قمع قوتها أم للحفاظ على عقلها؟
إذا فقدت السيطرة تماماً ، فقد يشير ذلك إلى أن جيش زنزانة الكابوس سيهيمن عليها الظل الوحوش .
ظهرت بعض الظلال الداكنة أيضاً من خلف الرجل الخفاش . شكلت الظلال قناع الأشباح الذي كان يرتديه تشيو رين عادة .
“كيف يمكنني مساعدك؟” جاء صوت تشيو رين من خلف قناع الشبح .
لم يجرؤ تشيو رين على دخول زنزانة الكابوس الخاص بالجيش بتهور هذه المرة ، ولا حتى في شكل إسقاط للوعي .
“لقد أخبرتني ألما أنك تعتني بأختي وتطلب من أفراد الجيش القتال في زنزانة الكابوس كمصدر قوة لتعافي أختي .”
كان سوري يتحدث عن منطقة الحرب وكأس ألينا . لم تكن هذه أشياء سيئة لأفراد الجيش .
لم يسأل تشيو رين منهم القيام بأي عمل مخجل . لقد أرادهم فقط أن يقتلوا الأعداء في ساحة المعركة مثل المحاربين . في المقابل و يمكنهم الفوز بالمكافآت لإعالة والدتهم .
كانت هذه وظيفة جيدة معترف بها من قبل سيد الساحة المخفية .
ومع ذلك لم يكن العديد من أفراد الجيش على استعداد لقبول الدعوة بسبب الشكوك والكرامة والعديد من الأسباب الأخرى .
حتى لو ذهبوا بالفعل للقتال في ساحة الحرب ، فقد كانوا هناك فقط للبحث عن نقطة الضعف في زنزانة الكابوس . بمجرد العثور عليها ، سوف يغزونها وينقذون والدتهم .
والآن كان قائد الجيش ، ريزور ، شخصاً . . . لديه كراهية لا تتزعزع للمبدعين .
ومع ذلك ما زال يرتب للشخصية الأكثر غموضاً في الجيش للالتقاء والتفاوض مع تشيو رين من أجل الصورة الأكبر .
“أعتقد أن خطتك ستنجح . السيد دريم ميكر ، يمكننا العمل معاً ” .
بدت والدة الظل الوحوش ضعيفة جداً ، لكن ابتسامتها كانت دائماً تحمل تلميحاً من الشر .
“حقا؟ ما هو سعر؟”
عرف تشيو رين أنه بمجرد أن يمتلك الجيش مصدراً ثابتاً للطاقة ، سيكون قادراً على إقناعهم بالتخلي عن قوة الآلهة والمحكمة السماوية والأبطال الخارقين ، رافضاً الاتحاد مع هذه القوى الثلاث لمواجهة البشر .
ثم لن يحدث شيء .
ومع ذلك لم تكن الأمور بهذه البساطة . . .
“الثمن هو أننا لن نثق بك كثيراً ، سيد دريم ميكر . . . لذا إذا كنت تريدنا حقاً أن نعمل معك ، فيجب أن تتخلى عن جميع موظفيك وأن تكون معنا الجانب بإخلاص ” .
أرسل سوري دعوة إلى تشيو رين ، يطلب منه التخلي عن هويته كإنسان والوقوف إلى جانب وعي الحلم .
قال تشيو رين “إذا كانت هذه مزحة ، فأنا لا أجدها مضحكة على الإطلاق” .
“هذه ليست مزحة . نحن نفعل هذا بالفعل على محمل الجد . بمجرد أن يتخلى الناس عنك ، أو يخافونك ، أو حتى يرونك كابوساً ، ستكون الشريك المثالي لنا ” .
كانت لا تزال هناك ابتسامة قاتمة بلا عاطفة على وجه سوري ، مما جعل تشيو رين يشعر بعدم الارتياح الشديد .
“هل تعتقد أن هذا ممكن؟” سأل تشيو رن .
“بالطبع . ما مقدار التعاطف . . . هل تعتقد أن شعبك يشعر بمصدر تلوث الكابوس؟ ”
في اللحظة التي قال فيها سوري هذا ، شعر تابير وليان تقريباً بالخطر الذي خنقهما . صرخ الرجل الخفاش أيضاً في تشيو رين على الفور “تشيو رين! خذ الشخصية ، شفرة داركين ، مرة أخرى! ”
“إذا كان بإمكاني إعادته ، كنت سأفعل ذلك بالفعل . . .”
أدرك تشيو رين على الفور ما أرادت والدة الظل الوحوش أن تفعله . فكر تشيو رين في هذا الاحتمال من قبل ، ولكن لم يكن هناك سبب لاستخدام الجيش لمثل هذا التكتيك الذي من شأنه أن يتسبب في خسائر كبيرة لكلا الطرفين . . .
ومع ذلك ما زال تشيو رين يقلل من درجة جنون الجيش!
في هذه اللحظة ، نظر تشيو رين إلى الشاشة التي تظهر شفرة داركين على الجانب . . . بعد الصوت الهائل لعدد كبير من الظل الوحوش ، توافدوا جميعاً إلى شفرة داركين والتهمهم واستوعبهم . تحولت هذه اللعنة تماماً إلى شراسة شفرة داركين ، قوة تشيو رين!
“أنت . . . ستندم على إعطائي الكثير من القوة من وحش الظل .” كان تشيو رين بالفعل يلهث بشدة عندما قال هذا .
“لا بأس . حتى لو استخدمت هذه القوة لبناء زنزانة جديدة ، فستكون زنزانة الكابوس . . . ستصبح زنزانة الكابوس نفسها . شعبك سيشعر بالاشمئزاز والصدمة بواسطتك ، وستسجن! لا معنى له حتى لو جرنا إلى الداخل ” .
شاهد سوري الضباب الأسود الذي تحول إليه تشيو رين ، ينتشر في جميع أنحاء غرفة الاجتماعات بأكملها بنظرة بلا عاطفة .
“لقد عشنا في نهاية العالم لفترة طويلة جداً ، لذلك سنكون قادرين على القيام بعمل جيد حتى لو ذهبنا إلى واحدة أخرى .”
– “حقا؟”
نظر تشيو رين في خطة الكون السينماوي الرومانسي بين يديه . عندما شعر بـ زنزانة الكابوس في وعيه الذي بدأ يتشكل تدريجياً باستخدام القوة التي حصل عليها من خلال التهام الظل الوحوش ، خطرت له فكرة جريئة .
